أطلق عدد من الفاعلين عريضة ضد قرار الحكومة المغربية فرض جواز التلقيح ابتداء من يوم غد الخميس، دون ترك مهلة لغير الملقحين، ودون الأخذ بعين الاعتبار الأشخاص الذي يعانون من أمراض تمنعهم من التلقيح.
في الرابع من شهر مارس الماضي، اجتمع عدد من أعضاء حزب التقدم والاشتراكية، في الدار البيضاء، وأسسوا تيارا أطلقوا عليه اسم "قادمون"، مؤكدين أنهم يطمحون لتصحيح مسار الحزب الذي انزاح عن السكة. وفي هذا الحوار يجيب المنسق الوطني للتيار حسن بنقبلي عن بعض الأسئلة المتعلقة بأهداف
في أول تعقيب على البلاغ الذي أصدره الديوان الملكي، والذي تم بموجبه إعفاء عبد الإله بنكيران من منصب رئاسة الحكومة، أثنى الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية على حليفه بنكيران، ودعا حزب المصباح إلى التفاعل إيجابا مع بلاغ الديوان الملكي، فيما اعتبر امحند العنصر أن قرار الملك
قال حزب التقدم والاشتراكية في أول رد له على انتقادات الدديوان الملكي لأمينه العام، إن تصريحات نبيل بن عبد الله تخصّ موضوعا يتعلق بـ"نزاعات حزبية محضة لم يكن أبدا في نية حزب التقدم والاشتراكية وأمينه العام إقحام المؤسسة الملكية فيها بأي شكل من الأشكال".