في 29 أكتوبر من كل سنة تحل ذكرى اختطاف المعارض اليساري المغربي المهدي بنبركة. وفي شهر مارس من سنة 2015، نشرت صحيفة "يدعوت أحرنوت"، تحقيقا كشفت فيه عن دور الموساد الاسرائيلي في عملية اغتيال المعارض اليساري المغربي المهدي بن بركة في العام 1965، وهو ما تسبب آنذاك في نشوء واحدة من
في 29 أكتوبر من سنة 1965، اختطف القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم يظهر له آثر بعد ذلك. وحسب ما جاء في مقال لجريدة "التايم" الأمريكية في إن المخابرات الفرنسية والمغربية إلى جانب جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد تورطوا في العملية التي لم
قامت كالة المخابرات الخارجية الإسرائيلية "الموساد"، بالضغط على المدعية العامة السابقة للمحكمة الجنائية الدولية، من خلال استغلال فيديوهات لزوجها المغربي، من أجل دفعها للتخلي عن التحقيق في جرائم الحرب المرتكبة في حق الفلسطينيين.
في 14 ماي من سنة 1948، تم الإعلان عن قيام دولة إسرائيل، مباشرة بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين، وبدأت بعد ذلك رحلات اليهود المغاربة سرا إلى "أرض الميعاد"، وبعد استقلال المغرب سنة 1956، لم يكن يسمح لليهود بمغادرة البلاد في اتجاه فلسطين المحتلة، وهو ما جعل جهاز المخابرات
أعلنت السلطات الأمنية التونسية عن اشتباهها في ضلوع بلجيكي من أصول مغربية في عملية اغتيال المهندس التونسي محمد الزواري فى مدينة صفاقس يوم الخميس الماضي، وأرسلت صورة له إلى الانتربول الدولي من أجل إلقاء القبض عليه.
عاد موقع "ديلي بيست" الأمريكي للنبش في قضية مقتل مواطن مغربي في 21 من شهر يوليوز سنة 1973 على يد المخابرات الإسرائيلية (الموساد)، بالخطأ بعدما ظنوا أنه قيادي فلسطيني.
نشر يوسي الفر المحلل السياسي، والقائد السابق في جهاز الاستخبارات الاسرائيلية "الموساد"، كتابا جديدا بعنوان "عقيدة الأطراف"، تحدث فيه عن كيفية اختراق كيان الاحتلال للدول العربية والاسلامية واصفا العلاقات مع المغرب بانها كانت الانجاز الاكبر لانه فتح الباب على مصراعيه
كشف ضابط مخابرات إسرائيلي سابق، بحسب ما أوردت جريدة المساء في عددها لنهار الغد، مجموعة من الأسرار المتعلقة بالطرق والوسائل، التي كان يدخل بها مسؤولون إسرائيليون سابقون إلى المغرب دون التعرف عليهم.
كشفت صحيفة "يدعوت أحرنوت" الواسعة الانتشار في إسرائيل في تقرير نشرته صباح اليوم الجمعة، سماح الملك الراحل الحسن الثاني للمخبرات الاسرائيلية الموساد، بالتجسس على قمة عربية أقيمت في الرباط سنة 1965، مقابل مساعدته في التخلص من المعارض المهدي بنبركة.