في الفترة الممتدة ما بين سنتي 1926 و1936، صنعت شركة بوجاتي الفرنسية المختصة في صناعة السيارات، حوالي 500 نسخة من سيارة كهربائية رياضية للأطفال أطلق عليها اسم"بوجاتي 52" كما تسمى أيضا بـ "بوجاتي بيبي". قام مؤسس الشركة إيتور بوجاتي بصنع هذه السيارة خصيصا لابنه رولاند، وبعد
في الخامس من شهر غشت من سنة 1979، وقعت موريتانيا والبوليساريو اتفاق سلام في العاصمة الجزائرية، انسحبت بموجبه موريتانيا من وادي الذهب، لكن التحرك السريع للحسن الثاني أفشل مخطط الجزائر وجبهة البوليساريو.
كان العاهل المغربي الراحل محمد الخامس من المعجبين القارئ المصري عبد الباسط عبد الصمد، وأثناء استماعه إلى قراءته سنة 1960 بمصر، عرض عليه أن ينتقل إلى المملكة ويمنحه الجنسية المغربية ويتبوأ منصب قارئ القصر، غير أن الشيخ المصري رفض ذلك.
تعتبر ذكرى عيد العرش عيدا وطنيا في المغرب، وتم الاحتفال بهذه المناسبة أول مرة سنة 1933، فيما تعود فكرة اتخاذ هذا اليوم عيدا وطنيا للأديب الجزائري محمد بن صالح ميسة الذي كان مقيما بالمغرب.
في بداية سنوات الأربعينات من القرن الماضي، وبعد تفوق هتلر في أوروبا واحتلاله للعديد من الدول، بدأت مطامعه تكبر وكان يريد الاستفادة من الثروات الطبيعية المغربية، وخاصة الفوسفاط للاستعانة به في صناعة المتفجرات والقنابل، وهو ما جعله يدخل في مفاوضات مع حاكم إسبانيا الجنرال
في القرن السادس عشر، وخلال سنوات مجد الدولة السعدية، فكر السلطان أحمد المنصور الذهبي (1578 – 1603) في غزو القارة الأمريكية، وكان يحلم بأن يستوطن المغاربة العالم الجديد، بمساعدة من ملكة إنجلترا إليزابيث الأولى.
في الوقت الذي صار فيه الوصول إلى إسبانيا ولو على متن قوارب الموت حلما بالنسبة للعديد من المغاربة، كان الأمر مغايرا في الماضي، حيث كان المغرب يعتبر ملجأ بالنسبة للعديد من الاسبان الذين كانوا يقررون مغادرة وطنهم، بحثا عن حياة أفضل.
لم تكن الجزائر في بداية السبعينات تعارض المطالب المغربية بجلاء الاستعمار الإسباني وضم الصحراء، بل ووصل الأمر بالرئيس الهواري بومدين إلى عرض المساعدة العسكرية على المغرب في حال وقوع نزاع مسلح مع إسبانيا.
تتحدث معظم الكتابات التاريخية عن محمد بن عرفة بصفته خائنا وعميلا لسلطات الحماية الفرنسية، لكنها لا تتحدث عن فترة "حكمه" للمغرب، كما لا تشر إلى مصيره بعد عودة السلطان محمد بن يوسف من المنفى وحصول المغرب على استقلاله.
في مثل هذا اليوم من سنة 1918، ازداد الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا، الذي تمكن من تخليص بلاده من نظام الفصل العنصري، الذي حكمت من خلاله الأقلية البيضاء البلاد من عام 1948 إلى بداية سنوات التسعينات. ولعب المغرب دورا مهما في دعم مانديلا، حيث قدمت المملكة له سنة 1962