بعد أيام قليلة من إدانة الناشط الحقوقي والمؤرخ المغربي المعطي منجب بالسجن لمدة سنة واحدة، قالت اللجنة الوطنية للتضامن مع معطي منجب والنشطاء الستة، إن منجب ودفاعه لم يتلقوا أي إشعار بموعدي المداولة والنطق بالحكم.
نشر "آدم محمد" الذي يتهم الصحافي سليمان الريسوني، بهتك العرض بالعنف والاحتجاز، يوم أمس "تصريحا" على صفحته في الفايسبوك، تحدث فيه عن حيثيات لجوئه إلى القضاء، متهما جمعيات حقوقية بالتحيز والتشهير.
رفعت شركة "أكسا التأمين المغرب" التابعة لمجموعة "أكسا" الفرنسية، دعوى قضائية ضد حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وجريدته "الاتحاد الاشتراكي" للحصول على قسط تأمين غير مدفوع. وفي ظرف أسبوع واحد تمت إدانة الحزب دون أن يكون على علم بذلك. وتعتبر هذه الدعوى مجرد حالة واحدة من
في المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء يتم النطق بالأحكام باسم جلالة الملك في عدد كبير من الملفات خلال الجلسة الأولى دون تبليغ المدعى عليهم أو دفاعهم، حيث يتم توجيه الاستدعاءات إلى عناوين خاطئة. ويقف وراء هذه الممارسة المستمرة منذ سنة 2017 على الأقل، نفس القضاة والمحامين
في الوقت الذي قررت فيه العدالة المغربية متابعة الصحافي عمر الراضي في حالة اعتقال بسبب تدوينة انتقد فيها الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف، تمت متابعة المغنية دنيا بطمة وشقيقتها في حالة سراح بعد الاشتباه في صلتهما بأحد الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي كان يستعمل