منذ توقيع اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة يوم 13 غشت برعاية أمريكية، تم إصدار مجموعة من الفتاوى، وبينما بارك البعض الاتفاق، اعتبره آخرون ومنهم الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يرأس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين "حراما شرعا".
بعد توقيع الامارات العربية المتحدة اتفاق سلام مع إسرائيل، تحاول الإدارة الأمريكية دفع دول عربية أخرى إلى الاقدام على نفس الخطوة، ومن أجل ذلك تعمل على عقد مؤتمر للسلام في الشرق الأوسط بمشاركة دول عربية إلى جانب إسرائيل. وتحدثت وسائل إعلام عبرية عن أن المغرب سيكون حاضرا.
بعد الإمارات العربية المتحدة، أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أن دولا عربية من بينها المغرب قد توقع أيضا اتفاق سلام مع إسرائيل.