سيرتبط المغرب بعلاقات دبلوماسية واقتصادية مع إسرائيل، بعد قطيعة دامت عقدين من الزمن. وسيتم تسيير رحلات جوية بينهما، كما ستجمعهما علاقات في المجال الاقتصادي والتكنولوجي.
في الوقت الذي أجمعت فيه كل المنظمات الفلسطينية على إدانة قرار المغرب تطبيع علاقاته مع إسرائيل، أشاد ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وملك البحرين بالخطوة المغربية.
عادت وسائل الإعلام الإسرائيلية للحديث مرة أخرى عن فتح المغرب لمجاله الجوي أمام الطائرات الإسرائيلية، وهو ما سارعت مصادر دبلوماسية مغربية لنفيه.
انتقد مناهضو التطبيع في المغرب الموقف الذي عبر عنه وزير الشؤون الخارجية المغربي ناصر بوريطة، في مجلس جامعة الدول العربية الطارئ في دورته غير العادية المنعقد بطلب من فلسطين.