أكثر من ثلث دول الاتحاد الأفريقي لديها قنصليات في الصحراء، ويقترب المغرب من العتبة المطلوبة للمطالبة بمراجعة القانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي، الأمر الذي قد يؤدي إلى طرد محتمل لجبهة البوليساريو من المنظمة القارية.
التقى موقع يابلادي بمحمد سالم عبد الفتاح، وهو صحراوي توجه سنة 2004 إلى مخيمات تندوف بعد اقتناعه بأطروحة البوليساريو، وفي سنة 2015، قرر العودة إلى مدينة العيون بعد أن اكتشف زيف ما تروج له الجبهة الانفصالية. في الجزء الثاني من هذا الحوار يتحدث سالم عبد الفتاح عن علاقة البوليساريو
نشر المبعوث الأمم السابق للصحراء كريستوفر روس تحليلا جديد للوضع في الصحراء الغربية، وبينما اتهم المغرب بعرقلة عملية التفاوض، اكتفى بتوجيه ملاحظتين بسيطتين للجزائر والبوليساريو.