بعد الحملة في إسبانيا، فعّلت البوليساريو أحد أنصارها في المملكة المتحدة لممارسة الضغط على وسائل الإعلام التي تناولت علاقات الميليشيا الصحراوية بإيران وبالإرهاب.
بينما تشهد البلاد موجة جديدة من الهجمات الإرهابية، وجّه رئيس الوزراء المالي اتهاما غير مباشر للجزائر بدعم الجماعات المسلحة الناشطة في منطقة الساحل. كما أن تمدد هذه الحركات المتطرفة لا يستثني كلاً من موريتانيا والسنغال، اللتين تواجهان بدورهما تصاعداً في التهديدات.