في 27 أبريل الماضي، تدخلت ميليشيات البوليساريو ضد محتجين سلميين يطالبون بحرية الحركة مستعينة بالدبابات. لكن رغم ذلك يواصل تجار المخيمات الاحتجاج.
لازالت عائلة القيادي السابق في جبهة البوليساريو الخليل أحمد، تحاول الضغط على جبهة البوليساريو من أجل معرفة مصير ابنها، الذي اختفى في الجزائر سنة 2009 دون أن يعرف مصيره لحد الآن.
بعد أشهر من الغياب، عادت أميناتو حيدر يوم أمس الجمعة إلى الواجهة من جديد، وحاولت رفقة وفد من انفصالي الداخل، التوجه بشكل جماعي عبر السيارات إلى مدينة السمارة، وبعد تدخل القوات الأمنية حاولت تغيير المسار باتجاه بوجدور، غير أن خطتها باءت بالفشل.
على غرار الانتخابات الجزائرية، يشارك بعض سكان مخيمات تندوف، في الاستحقاقات الانتخابية الموريتانية، وهو ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول حديث جبهة البوليساريو عن وجود "لاجئين" في مخيمات تندوف.