تتواصل الاحتجاجات أمام مقر قيادة جبهة البوليساريو في مخيم الرابوني بتندوف جنوبي غرب الجزائر، للمطالبة بالحقيقة وراء وفاة شاب من قبيلة "تكنة" داخل سجن "الذهيبة" الذي تديره ميليشيات الجبهة الانفصالية.
قرر زعيم البليساريو التخلي عن خدمات عبد القادر الطالب عمر بعد 15 سنة من شغله منصب "الوزير الأول" في "حكومة" جبهة البوليساريو، وعين مكانه محمد الولي أعكيك، وترجع هذه الخطوة التي أقدم عليها زعيم الانفصاليين إلى العديد من الاعتبارات.
تم الإعلان في مخيمات تندوف عن ميلاد "المبادرة الصحراوية من اجل التغيير"، ومن بين المؤسسين "وزيران" سابقان في جبهة البوليساريو.
استولى الجيش في زيمبابوي على السلطة في البلاد. فيما قال الرئيس روبيرت موغابي لحليفه الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما إنه "محتجز رهن الإقامة الجبرية". وبهذا التحرك يكون الجيش قد وضع حدا لخطط موغابي بتهيئ الظروف لزوجته من أجل خلافته في قيادة البلاد. وعلى عكس الجزائر
قال رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي إن حكومته ستبدأ في إجراءات تطبيق المادة 155 من الدستور الإسباني، التي تنص على إمكانية تعليق "الحكم الذاتي" في إقليم كتالونيا. والغريب في الأمر أن حزبين سياسيين رئيسيين في البلاد وهما حزب العمال الاشتراكي الاسباني، وحزب سيدانوس يؤيدان
استقبل الملك محمد السادس يوم أمس الثلاثاء بالقصر الملكي بالرباط المبعوث الجديد للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية هورست كولر، وذلك في اليوم الثاني من الزيارة التي يقوم بها إلى المغرب في إطار جولته الأولى إلى المنطقة.