تؤكد مراسلة من السفير المغربي في واشنطن إلى وزارة الخارجية الأمريكية سنة 2009، أن الولايات المتحدة الأمريكية، كانت وراء التخلي عن خطة التسوية التي اقترحتها الأمم المتحدة مطلع التسعينات لإيجاد حل لقضية الصحراء، وأنها هي التي ضغطت على المغرب لاقتراح مبادرة الحكم الذاتي سنة
يتجه النظام الجزائري تحت ضغط الشارع، إلى التخلي عن عدد من أبرز رموزه، وفي مقدمتهم رئيس الوزراء المقال أحمد أو يحيى. وللمغرب تقليد في استقبال الشخصيات المغضوب عليها في الجارة الشرقية.
أجرى متحف ماري روز في مدينة بورتسماوث البريطانية بحثا استمر لمدة سنة، عن هياكل عظمية تعود لبحارة كانوا يشتغلون على متن سفينة "ماري روز"، وهي إحدى سفن الاسطول الإنكليزي الحربية في عهد الملك هنري الثامن و يبلغ طولها 134 قدمًا، مؤكدا أن هذه الهياكل تعود أصولها إلى بلدان شمال
بعد مرور 48 ساعة على إعلان المغرب بأنه لن يتدخل في الشأن الجزائري، حذر كل من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ورئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صلاح، من التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي للبلاد.
قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي، إن المغرب يرفض التدخل في الشؤون الداخلية للجزائر، مؤكدا أن المغرب لم ينسق مع أي بلد بما في ذلك فرنسا، حول التطورات الحاصلة في الجزائر.