بعد زيادة المراقبة الأمنية على طول السواحل الشمالية المغربية، بدأ الحالمون "بالفردوس الأوروبي" يفكرون في طرق بديلة، حيث بدأ بعض شبان المنطقة الشرقية في العبور بطريقة غير نظامية إلى الجزائر، ثم ركوب قوارب الموت إلى السواحل الأوروبية. ويطالب برلمانيو الجهة وحقوقيون من
هاجم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، المغرب واتهمه باستهداف بلاده بالتعاون مع إسرائيل، كما عاد ليؤكد أنه لن يتخلى عن قضية الصحراء.
أعلن عبد الرزاق مقري زعيم حزب حركة مجتمع السلم الجزائري، تأييده لدعوة زعيم حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي لإقامة اتحاد مغاربي من دون المغرب.
بعد قضية الصحراء، اختارت الجزائر مهاجمة المغرب بسبب عرض مشروع تقنين القنب الهندي للمناقشة في المجلس الحكومي، مدعية أن المملكة تحاول إضفاء صبغة قانونية على تجارة المخدرات.