رفض أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الألماني مقترحين تم تقديمهما من طرف مجموعة حزب اليسار المعروف باسم "دي لينك"، ومجموعة الخضر، بخصوص قضية الصحراء.
على الرغم من نهاية ولايته على رأس مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، بدا الجزائري إسماعيل شرقي حريصا على اقحام الاتحاد الإفريقي في مساعي التوصل إلى حل لنزاع الصحراء وهو ما يرفضه المغرب بشدة.