دعا الملك محمد السادس الجزائر للعمل سويا، دون شروط، من أجل بناء علاقات ثنائية، وأكد أن الحدود المفتوحة، هي الوضع الطبيعي بين بلدين جارين، وشعبين شقيقين.
تنظر ألمانيا لتطور المغرب بعين الريبة، إذ "يتقدم -بحسبها- بوتيرة تترك وراءه جارتيه الجزائر وتونس". جاء ذلك في دراسة أجراها المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، وهي الدراسة التي أوصت بشكل خاص بأن يواصل الاتحاد الأوروبي دعم جهود الأمم المتحدة بخصوص قضية الصحراء الغربية.