قالت جريدة الشروق أن رئيس الوزراء المغربي عبد الإله بنكيران أكد في اتصال هاتفي معها أمس، انسحاب الوفد المغربي من مراسيم تشييع جنازة الرئيس الأسبق أحمد بن بلة، في مقبرة العالية، وقال أن "الانسحاب كان احتجاجا على المكانة التي أعطيت لجبهة البوليزاريو في الجنازة".
لم ينتظر الوفد المغربي اكتمال مراسيم تشييع جنازة الرئيس الجزائري الأسبق بنبلة فقد انسحب مباشرة بعد علمه بحضور وفد يمثل جبهة البوليساريو الإنفصالية برئاسة محمد عبد العزيز المراكشي.
نظمت وزارة الاتصال ندوة صحفية جمعت مصطفى الخلفي بممثلين عن الصحافة الإلكترونية، وخصصت الندوة لشرح ما جاء في دفاتر التحملات الخاصة بمتعهدي الاتصال السمعي البصري العمومي التي أعدتها الوزارة وصادقت عليها الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، و بعد نهاية المؤتمر الصحافي
بعدما أدى محمد السادس صلاة الجمعة بمسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء، و مباشرة بعد إنتهاء الصلاة، حاول أحد المصلين الوصول إلى الملك بطريقة غريبة، حيث نهض فجأة من بين المصلين وهرول مسرعا باتجاه الملك إلا أن أفرادا من الحرس الملكي تمكنوا من توقيفه. ليتم اقتياده بعد ذلك خارج
معطيات صادمة تلك التي كشف عنها محمد نجيب بوليف في مدينة طنجة، فيما يخص عدد الموظفين الأشباح داخل المؤسسات و الإدارات العمومية.
كشفت جمعية الريف الكبير لحقوق الإنسان التي يرأسها سعيد شرامطي، والتي تنشط بمدينة مليلية المحتلة، في تقرير لها عن حجم بيع الأطفال المغاربة الرضع لعائلات إسبانية و أوروبية.
بعد الانفلات الأمني الكبير، نتيجة تزايد عدد اللصوص و المجرمين، و بروز ظاهرة السرقة باستعمال السيوف والسكاكين بقوة، وفي واضحة النهار، في العديد من الأحياء، قرر بعض المواطنين تنظيم وقفات احتجاجية، من أجل حمل الجهات الأمنية على تحمل مسؤولياتها و توفير الحماية لهم.
بعد تأجيل جلسات المحاكمة لعدة مرات، اعتبر القاضي عماد صاحب " سيكس شوب " البيضاء مذنبا، وأصدر في حقه حكمه مساء البارحة.
بعدما قرر المعطلون نقل احتجاجاتهم إلى الرباط من أجل المطالبة بحقهم في الشغل، تحولت شوارع العاصمة إلى ما يشبه ساحة حرب بينهم وبين رجال الأمن.
مساء يوم الأربعاء عرفت مدينة برشيد مواجهة شرسة بين الشرطة و سبعة أشخاص ينتمون لشبكة إجرامية كانوا على مثن سيارتين،فبعدما حاول أفراد هذه العصابة استعمال السلاح الأبيض وقنينات غاز مسيل للدموع في مواجهة رجال الأمن، إضطرت الشرطة إلى استعمال السلاح الناري، فأصيب أحد أفراد هذه