في الوقت الذي سارعت فيه العديد من الدول لإدانة إطلاق جماعة الحوثي الشيعية باليمن، عدة صواريخ باليستية على مدن بالمملكة العربية السعودية، لازال المغرب الذي يعتبر عضوا في «التحالف العربي للدفاع عن الشرعية في اليمن» يلتزم الصمت. ويثير صمت الدبلوماسية المغربية بعد مرور
بعد الجدل الذي رافق استقالتها من الرابطة المحمدية للعلماء، خرجت أسماء المرابط عن صمتها وقالت في بيان عممته على وسائل الإعلام إنه تجنبت الحديث عن حيثيات استقالتها "رغبة مني في تجنب أي استغلال من شأنه الإساءة أو المس بوطنيتي، وقيمي وقناعاتي العميقة". وقالت إن استقالتها تعود
نشر حاخام يهودي يقيم في فرنسا ويدعى إسرائيل كولدبيرغ يوم أمس الأحد، صورة له مع الملك محمد السادس على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وعلق على الصورة قائلا أنه التقى بالملك محمد السادس في العاصمة الفرنسية باريس. وجاء في تدوينته "كان لي الشرف بعد ظهر اليوم أن أسلم
بعد التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الصربي بشأن الصحراء، توجه وزير الخارجية الجزائري بشكل عاجل إلى بلغراد للدفاع عن موقف بلاده من هذه القضية.
في سابقة من نوعها رفض قسم قضاء الأسرة بالمحكمة الابتدائية بمدينة صفرو، تذييل عقد زواج أبرم في إسرائيل، بحجة أن المغرب لا يزال لحد الآن لا يعترف بالدولة العبرية. وأشاد مناهضو التطبيع في المغرب بالقرار مؤكدين أنه ينتصر للقيم الإنسانية والمواثيق الدولية.
قال مصطفى الخلفي، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني والمتحدث الرسمي باسم الحكومة، في حوار مع موقع العربي الجديد إن من حق الحكومة تصحيح عدد من المعطيات الواردة في تقارير منظمات دولية غير منصفة، من خلال إحداث لجنة مشكّلة من وزارات عدة للرد على هذه المنظمات
أفادت وكالة "فرانس برس" أن الرجل المسلح الذي احتجز رهائن نهار اليوم في مركز تجاري بمنطقة كاركاسون جنوب فرنسا، معروف لدى أجهزة الأمن وأنه فرنسي من أصل مغربي يدعى رضوان القديم يبلغ من العمر 25 سنة، وأنه أعلن انتمائه لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وتمكنت الشرطة الفرنسية من
جدد حزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم في جنوب إفريقيا، التأكيد على موقفه الداعم لجبهة البوليساريو، وقال إنه سيكثف من حملاته الداعمة للجبهة الانفصالية، وطالب الحكومة بتعيين مبعوث خاص لقضية الصحراء الغربية.
أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن مسلحا أطلق النار في منطقة مدينة كركاسون جنوب فرنسا على سيارة تقل رجال شرطة فرنسيين، وهرب بعدها إلى متجر في بلدة تراب، التي تبعد نحو 10 كيلومترات عن مكان إطلاق النار، واحتجز عددًا من الرهائن تحت تهديد السلاح. وأكدت وزارة الداخلية الفرنسية،
بعد إقالة وزير الخارجية ريكس تيليرسون، أنهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مهام الجنرال ماكماستر من منصبه كمستشار للأمن القومي، وعين مكانه جون بولتون الذي يعد صديقا مقربا للجزائر وجبهة البوليساريو.