مباراة الفصل أو مباراة الفرصة الأخيرة وغيرها من النعوث التي توصف بها مباراة المنتخب الوطني المغربي أمام المنتخب الغابوني.. وكغيرهم من الجماهير المغربية في مختلف أنحاء المعمور، يتفاءل مغاربة فرنسا بنتيجة اليوم لكن مع كثير من الحذر والتخوف من المفاجآت.
أصحيح أن الحدود ستفتح بصفة نهائية ابتداءا من ماي القادم ؟ هذا ما تؤكده الجريدة الإلكترونية "كل شيئ عن الجزائر"، في الوقت الذي ترفض فيه السلطات الجزائرية التعليق على هذه المعلومة.
منتخبنا الوطني في مهمة صعبة أمام صاحب الضيافة المنتخب الغابوني المدعوم من طرف جماهيره .. المنتخب الغابوني الذي حقق بداية موفقة في النسخة 28 من كأس إفريقيا للأمم بفوز سهل نسبيا على منتخب النيجر في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة بهدفين لصفر .. عكس المنتخب المغربي الذي تعتر
يلعب المنتخب الوطني لكرة القدم ورقته الأخيرة في نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2012 عندما يلتقي اليوم الجمعة بداية من الساعة السابعة مساء، بمنتخب الغابون في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة. و لن يكون من خيار أمام المنتخب الوطني ، و هو يلتقي منتخب البلد المنظم، إلا
توجه وزير العدل المغربي مصطفى الرميد بنفسه صوب مظاهرة لعاطلين عن العمل من حاملي الشهادات ،ليطلب منهم انتداب فريق عنهم للتحاور معه بخصوص تحديد المسؤوليات عن وفاة زملاء لهم حرقا بالنار،بعدما قيل إن أجهزة الأمن و الإنقاذ تقاعست و لم تتدخل لإنقاذهم.
حسب ما صرح به لوسائل الإعلام الاسبانية من المنتظر أن يحل بالمغرب يوم 9 فبراير المقبل،وزير الفلاحة والتغذية والبيئة الاسباني،ميغيل أرياس كانييتي ،وستتمحور هذه الزيارة،التي سيلتقي خلالها وزير الفلاحة والصيد البحري عزيز أخنوش،حول المفاوضات التي من المتوقع أن تنطلق بين
الأهداف النهائية للبرنامج المشترك للأمم المتحدة لمكافحة داء فقدان المناعة المكتسبة (السيدا) هو الوصول إلى "صفر" حال إصابة جديدة و "صفر" حالة تمييز عنصري بسبب الإصابة بهذا الداء و "صفر" حالة وفاة ذات صلة بداء السيدا، وفي البلدان التي تعرف ارتفاعا في معدلات انتشار العدوى
رغم الأزمة الاقتصادية التي تغلغلت في فرنسا، فالفرنسيون، فور أن تسنح لهم الفرصة لأخذ بضع أيام لقضاء عطلتهم، يختارون المغرب في المقام الأول، في حين يرى المهنيون المغاربة أن سنة 2012 ستكون صعبة بالنسبة لقطاع السياحة في الوقت الذي ينوع فيه المغرب من عروضه السياحية لجلب أكبر عدد
المغرب يواصل تراجعه في ترتيب مراسلون بلا حدود، إذ يضع التقرير 2011 -2012، الذي تم نشره يوم الأربعاء 25 يناير، المملكة في المرتبة 138 وهذا يعني أن المغرب تراجع بثلاث مراتب مقارنة مع السنة الماضية، فيما يراهن الخلفي وزير الاتصال على إرادة الحكومة الجديدة في الإصلاح لقلب الموازين.
مع اقتراب الجولة التاسعة من المحادثات غير الرسمية بين المغرب والبوليساريو، يحمل المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة كريستوف روس كل من المغرب و البوليساريو مسؤولية فشل المباحثات ويدعوهما للاستفادة من أجواء الربيع العربي لإيجاد حل لنزاع الصحراء.