سجل تقرير المنتدى المدني الديمقراطي أن انتخابات 25 نونبر اتسمت بالشفافية وذلك في الوقت الذي عدد فيه مجموعة من الخروقات التي شابت العملية الانتخابية، قبل يوم الاقتراع وخلاله.
الصحفيون المغاربة غاضبون جراء المعاملة التي تلقوها يوم افتتاح المركب التجاري الجديد " موروكو مول "، حيث أنهم تلقوا ، في نفس اليوم الذي يصادف يوم الافتتاح (يوم فاتح دجنبر)، دعوة لتغطية الحدث إلا أنهم يفاجؤون بأنهم قد تلقوا الدعوة عن طريق الخطأ، مما أثار حفيظتهم و دفعهم
يعتزم البرلمان الفرنسي توسيع حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العمومية. فقد تم إقرار مقترح قانون جديد من طرف لجنة مجلس الشيوخ لمنع ارتداء الرموز الدينية في دور الحضانة وأماكن الترفيه والعطل وكذلك عند المربيات. وقد وصف تجمع محاربة الإسلاموفبيا في فرنسا هذا الإجراء "بتصعيد
يشير تقرير من 218 صفحة حول "السياسة الفرنسية للمساعدات الإنمائية" ، إلى أن محكمة الحسابات تكشف عن سوء تسيير هذا الجهاز، إذ تعرف المساعدة الإنمائية، التي تقدر ميزانيتها لسنة 2011 ب 7.4 مليار أورو، إختلالات في التسيير، و ينتقد القضاة التسيير المبعثر للمشاريع التنموية في
حزب العدالة والتنمية هو أكبر فائز في الانتخابات التشريعية ليوم 25 نونبر، لكن ليس بمقدوره الحكم وحده، ف107 مقعدا التي حصل عليها لم تمنحه الأغلبية المطلقة في البرلمان وتلزمه بعقد تحالفات ليشكل حكومة ائتلاف، ويشكل هذا أول اختبار لعبد الإله بنكيران الذي يصطدم بمزايدات
انطلقت مساء أمس الجمعة 2 دجنبر، فعاليات الدورة 11 للمهرجان الدولي للفلم بمراكش بمشاركة كبار نجوم السينما العالمية بالإضافة إلى تسليط الضوء على الإنتاج الوطني، من خلال مشاركة فيلم "عاشقة من الريف"، للمخرجة المغربية، نرجس النجار، الذي سيتنافس في المسابقة الرسمية للدورة
اكتمل بناء المركب الصناعي الكائن بطنجة بعد ثلاث سنوات من الأشغال (منذ 2008) ، ومن المحتمل أن يباشر مصنع "رونو" أنشطته تدريجيا بإنتاج أول نموذج لسيارة متوسطة الحجم مكتملة، و سيتم إنتاج حوالي 000 90 مركبة من نوع لودجي"Lodgy" خلال شهر يناير المقبل، أما بالنسبة لعملية
كشفت منظمة الشفافية العالمية أمس الأول من دجنبر عن مؤشر استفحال الرشوة لسنة 2011، وانتقل المغرب من الصف الخامس والثمانون إلى الصف الثمانون، لكن بواقع3,4 نقطة على 10 كما هو الحال سنة 2010.إذن يمكننا القول أن الرشوة لم تتراجع في المملكة. و الأسوأ هو أن المغرب تراجع بثمان درجات
طوابير طويلة أمام مكاتب الإدارة الفرنسية، وساعات تمر دون أن يستقبلك أحد، وبطاقات إقامة ما تنفك أن تجددها حثى تنتهي مدة صلاحيتها؛ هذا هو حال المهاجرين في فرنسا إذ أن تجديد بطاقة الإقامة أضحى امتحانا تزيد الحكومة من شدة صعوبته كل سنة.
صنفت اليومية الفرنسية "لي زيكو" (les echos)مؤخرا المغرب ضمن "الوجهات الخمس المفضلة عند الفرنسيين" على المستوى الضريبي، و مبدئيا لا يشكل هذا البلد جنة ضريبية مثالية، ومع ذلك، فإن الامتيازات التي يمنحها تجعل منه الوجهة المفضلة لدى المتقاعدين الأجانب، و هي مسألة هامة، لأن