في بداية السبعينات شهد المغرب محاولتين انقلابيتين فاشلتين، وبعد ذلك حاول عدد من المنتمين لحزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، تنفيذ عملية عسكرية من منطقة مولاي بوعزة نواحي مدينة خنيفرة ضد نظام الحسن الثاني، وهي المحاولة التي باءت بالفشل.
ولد عبد المجيد مهدي بتازة سنة 1950، وغادر المغرب وهو في العشرين من عمره للعمل في فرنسا. وعلى الجانب الآخر من البحر الأبيض المتوسط، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها. ووجد المهندس المعماري نفسه يعيش في الشارع من عام 2007 إلى عام 2022. وما بين 16 فبراير و30 يونيو 2024، تغيرت الأمور حيث
أكدت إدارة السجن المحلي عين البرجة، اليوم السبت، أن الأسباب الحقيقية لإضراب السجين (س.ر) عن الطعام "لا علاقة لها بظروف اعتقاله، وإنما استجابة لتحريض جهات أجنبية ذات أجندات معلومة".وأوضحت المؤسسة السجنية، في بيان توضيحي ردا على "المزاعم الواردة في تدوينة لزوجة " الشخص
تمكن البطل المغربي في رياضة ركوب الأمواج (سورف)، رمزي بوخيام، من حجز تذكرة التأهل للألعاب الأولمبية باريس 2024، خلال مشاركته في دورة الألعاب العالمية "ISA " لركوب الأمواج، والتي تتواصل إلى غاية 3 مارس الجاري في بورتوريكو.ويعد هذا التأهل هو الثاني على التوالي للبطل المغربي
في الثالث من شهر مارس سنة 1961، اعتلى الامير الحسن عرش والده محمد الخامس بالقصر الملكي بالرباط، وقد أصبح ملكا للمغرب وعمره لم يكن يتجاوز الثلاثين، وقد تمت مراسيم توليه العرش بحضور سامي الشخصيات السياسية والدينية في المملكة، والذين بايعوه بهذه المناسبة، علما أن أباه محمد
أهابت وزارة التجهيز والماء بجميع مستعملي الطرق والطرق السيارة إلى توخي الحيطة والحذر بسبب توقع هبوب رياح قوية مع تطاير الغبار في عدد من الأقاليم اليوم السبت وغدا الأحد. وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أنه "على إثر النشرة الإنذارية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية،
قاد الدولي المغربي يوسف النصيري، اليوم السبت، فريقه إشبيلية لتحقيق فوز مهم على ضيفه ريال سوسيداد (3-2)، في المباراة التي جمعت بينهما على أرضية ملعب رامون سانشيز بيزخوان، برسم الدورة السابعة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وسجل المهاجم المغربي هدفين لإشبيلية
أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أنها قامت يوم الخميس 29 فبراير 2024، بوضع رسالة لدى ممثلية الأمم المتحدة بالرباط، موجهة لرئيسة لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار (اللجنة الرابعة)، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بإدراج موضوع الأراضي المغربية التي لا
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت، هبوب رياح قوية مع تطاير محلي للغبار غدا الأحد بعدد من مناطق المملكة.وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أنه يتوقع هبوب رياح قوية (من 75 إلى 85 كلم في الساعة) مع تطاير محلي للغبار، غدا الأحد 3 مارس، منذ منتصف
في 2 مارس من سنة 1956 انتهت رسميا الحماية الفرنسية على المغرب، وفي عهد محمد الخامس كان المغاربة يحتفلون باستقلال المغرب في هذا التاريخ، لكن مع اعتلاء الملك الحسن الثاني العرش سيتغير تاريخ احتفال المغاربة بعيد الاستقلال إلى 18 نونبر وهو التاريخ الذي لا زال معمولا به لحد الآن.