قال المؤرخ المغربي زكي مبارك، إن المقاوم المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي، رفض عرضا لمؤسس حزب الاستقلال علال الفاسي، بأن يتولى حكم المغرب بدل محمد الخامس في أوائل سنوات الخمسينات.
ارتفعت حصيلة حادثة سير وقعت يوم أمس بإقليم برشيد إلى ستة قتلى و 18 جريحا. ووقع الحادث إثر انقلاب سيارة كانت تقل حوالي 24 شخصا، بعد حضورهم حفل زفاف. ولقي شخصان مصرعهما في عين المكان، وتوفيت طفلة في الطريق للمستشفى، وفارق ثلاثة أشخاص الحياة بمستشفى الحسن الثاني بسطات، بحسب ما
صنف تقرير منظمة فريدم هاوس غير الحكومية حول الحرية في العالم، المغرب في المرتبة السادسة عربيا بعد حصوله على 37 من أصل 100 نقطة، ووضعه ضمن الدول الحرة جزئيا.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن ارتفاع حالات الحصبة في المغرب، وذلك "في سياق عالمي يتميز بزيادات كبيرة في عدد الحالات وتفشيها على مستوى العالم، بما في ذلك دول أوروبية وإفريقية والولايات المتحدة الأمريكية ومناطق أخرى من العالم". وأوضحت الوزارة في بلاغ لها أنه "تم
شارك آلاف المغاربة يوم أمس الأحدـ في مشيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، الذي عاني من اعتداءات إسرائيلية متواصلة منذ 7 أكتوبر الماضي، ما أودى بحياة أكثر من 30 ألف شخص. وقام المشاركون في المسيرة التي دعت إليها الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، بقرع الأواني الفارغة،
أعلنت اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر الثامن عشر لحزب الاستقلال، أنها قررت توقيف كل من يوسف أبطوي وأشرف أبرون من عضوية اللجنة، وذلك على خلفية قيام أبطوي بصفع البرلماني منصف الطوب أمام أنظار عدد من أعضاء الحزب. وجاء في بيان للجنة أن القرار جاء "بعد استعراض السلوكات
أعلن انفصاليون من "الحزب القومي الريفي" عن افتتاح مكتب لهم في الجزائر، وقال عضو في هذا "الحزب" إن افتتاح هذه التمثيلية يأتي "إقراراً منّا بالعلاقات التاريخية والاجتماعية، وكذا قواسم الدم والعرق والأرض، التي تربط الشعبين الريفي والجزائري". وسبق للجزائر أن استضافت الاجتماعات
نظمت القنصلية العامة للمغرب بألميريا، يوم الأحد، قنصلية متنقلة بموتريل، تم خلالها تقديم العديد من الخدمات القنصلية لأفراد الجالية المغربية المقيمة بهذه المدينة وضواحيها.وذكر بلاغ للتمثيلية القنصلية أن هذا التنقل القنصلي يندرج في إطار سياسة القرب التي تنتهجها القنصلية
استضافت العاصمة الجزائرية يوم الأحد 3 مارس قمة جمعت ثلاث دول مغاربية. ولبى دعوة عبد المجيد تبون، كل من الرئيس التونسي قيس سعيد ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي. وبحسب بيان للرئاسة الجزائرية فقد تدارس الرؤساء الثلاثة "الأوضاع السائدة في المنطقة المغاربية"، ليخلُص
تمكنت الدبلوماسية المغربية بمساعدة النواب الاشتراكين الإسبان، من إقناع البرلمانيين الأوروبيين بعدم الإشارة إلى نزاع الصحراء في التقرير السنوي حول حقوق الإنسان والديمقراطية في العالم، الذي يعده البرلمان الأوروبي.