عندما وقعت حادثة سير مروعة في المغرب عام 2012، على إثر انقلاب حافلة للركاب على طريق جبلية وأودت بحياة 43 شخصا، كشف رئيس الحكومة المغربي عبد الإله بنكيران، ثلاث سنوات بعد ذلك أنه كان على وشك أن يقدم استقالته لتحمل المسؤولية فيما جرى، لكن الملك محمد السادس، اتصل به لثنيه عن قراره
حزب العدالة أو التنمية ما كيدافعش فى الأصل على اللغة العربية، اللي فى العمق ما عطاتش "أكلها"، ولو هادي كثر من 50 عام أو حنا كنعرّبوا بلا نتائج ملموسة، ولاكن على مشروع أسلمة المملكة عن طريق اللغة اللي كـتــّـتستعمل كوسيلة، كـبـْـتي طاكسي، باش إوصــّـلهم ألسدة الحكم
اشتعلت الحرب في اليمن بعدما فشلت الأطراف المتصارعة في إيجاد حل سياسي للأزمة الداخلية، وبعدما فشلت جهود الأمم المتحدة في إيجاد مخرج سلمي للأزمة.. الحوثيون اقتحموا العاصمة صنعاء بقوة السلاح مدعومين بقوات الجيش التي يتحكم فيها علي عبد الله صالح بالدرجة الأولى ومساندين
ينظر الكثير من المراقبين الأجانب إلى تجربة حزب "العدالة والتنمية" المغربي على اعتبار أنها أنجح تجارب حكم الإسلاميين في الدول، التي شهدت حراكا شعبيا بتأثير من ثورات "الربيع العربي". لكن من شأن النظر من الداخل وعن كثب إلى هذه التجربة أن يعيد صياغة الحكم عليها. هذا ما يحاول
لأول مرة يعلن وزير في الحكومة، رسميا، عن عدم رضا الملك عن برنامج حكومي، عوضَ أن تتكلف كالعادة التسريبات والتكهنات والإشاعات بالحديث عمّا درجت الصحافة على توصيفه بـ»الغضبات الملكية».
أعلن نبيل بنعبد الله الأمين لحزب التقدم والاشتراكية أن «أحزاب الأغلبية لا تريد أجواء مشحونة في الانتخابات المقبلة»، ودعا أحزاب المعارضة إلى «الاختلاف دون المساس بمبدإ الاحترام، وأن لا يتم السقوط نحو مستويات دنيئة». وأضاف:»إذا كان البعض يعتقد أنه بهذه
فرضت فرنسا منذ ثورتها عام 1789 تمثلا خاصا عنها، وبالخصوص في مستعمراتها السابقة، كبلد "حقوق الإنسان" و"حرية التعبير" إلخ. وإذا لم يكن هناك أدنى شك بأن هذا صحيح على المستوى النظري، فإن الواقع الفعلي للسياسة الفرنسية على مر القرون يوحي بأن تطبيق ما حققته هذه الثورة محصور في الزمان
مناظرة وزارة الصحة حول موضوع الإجهاض، الأسبوع الماضي، حدثٌ – بغض النظر عن نتائجه القريبة- مُهمٌّ بكل المقاييس، وخُطوةٌ أخرى تُحسب في الحصيلة الإيجابية لوزيرٍ استثنائي في هذا القطاع المُفخّخ بسطوة المصالح ونفوذ المُقاومات. مناظرة وزارة الصحة حول موضوع الإجهاض،
مستشفياتنا تحقق فائضا في المرضى والموتى … لهذا نرى حواملنا ومرضانا ممددون في ممرات المصحات وعلى عتباتها، نحقق أيضا فائضا في التطرف والعنف فلا يخلوا «تفجير» من علامتنا التجارية، نحقق فائضا في القمع فلا يخلوا معتقل في العالم من استعمال «نظرياتنا» في «فن
هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟ هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟