بالنسبة إلى جزء كبير من الحركة النسائية المغربية، أخذ الاحتفال الأممي بعيد المرأة طعمَ الاحتجاج، حيث دعت نساء الائتلاف المغربي للمساواة والديمقراطية، إلى تنظيم مسيرة وطنية يوم أمس، بمدينة الرباط.
يتساءل كثيرون عن الأسباب التي تجعل حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة، يُصاب مع تياره الدّعوي بالسّعار كلما تعلق الأمر بحقوق النساء، في الوقت الذي تظل فيه التيارات الدينية الأخرى السلفية وتنظيم العدل الإحسان مستكينة هادئة، والمفارقة التي تدهش الناس هي أنهم يسمعون ليل
بعد مرحلة التشاور والإنضاج دخل مشروع القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية إلى المرحلة التشريعية.. بعد مرحلة التشاور والإنضاج دخل مشروع القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية إلى المرحلة التشريعية..
تنتج الرأسمالية الليبرالية في حلتها المعاصرة العنف باستمرار، إلى درجة أن المرء قد يخاطر بأطروحة تتمثل في كون هذا النظام السياسي والإقتصادي والإجتماعي هو معمل لإنتاج العنف في كل مستويات الحياة، سواء أكانت فردية أو جماعية. أكثر من هذا، فالأساس الفلسفي لهذا النظام يشجع بما
أصبح الظلم جزأ من ثقافتنا...هذه نماذج لأناس يعيشون بيننا...ويتعذبون بيننا... احيانا يصرخون.... واحيانا في صمت يعانون.... اطفال وطفلات يقطعون عشرات الكيلو مترات حفاة عراة مشيا على الاقدام وسيرا في الظلام...يصعدون قمم الجبال وراء الأغنام... لا ماء لا طعام ...لا سلام ولا كلام...
يوجه رئيس اتحاد كرة القدم تحذيراً مباشراً وعلنياً إلى رئيس حكومة بلاده من التدخل السياسي في شؤون الكرة المستديرة. لم يحدث هذا في أعرق البلدان ديمقراطية، ولا في البلاد التي تكاد تكون فيها كرة القدم عقيدة شعبية. الحدث وقع في المغرب، عندما وجه فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي
في واحد من حواراته القليلة، سيشتكي عبد الله العروي، من الشطط في التأويلات التي تتعرض له مقالاته غير الفكرية والأقرب إلى التناول الصحافي العابر. في واحد من حواراته القليلة، سيشتكي عبد الله العروي، من الشطط في التأويلات التي تتعرض له مقالاته غير الفكرية والأقرب
تحل في مثل هذا اليوم الذكرى الرابعة لانطلاق أكبر حركة احتجاجية شعبية عرفها المغرب في تاريخه المعاصر. ذكرى انطلاق الحراك الشعبي الذي عرف تحت اسم "حركة 20 فبراير". هذه الحركة جاءت كانعكاس للحراك الشعبي العام الذي عرفته المنطقة العربية عام 2011 وهو ما عرف بـ "الربيع
تتصدر هذه الأيام أخبار العاهل المغربي الملك محمد السادس، وأفراد من الأسرة الملكية المغربية، عناوين أكبر وسائل الإعلام العالمية. هذا لاهتمام الإعلامي العالمي بالأسرة الملكية في المغرب التي نادرا ما ترد أخبارها في وسائل الإعلام العالمية، لم يكن ناتجا عن مواقف عبر عنها
ما الذي يجمع بين المشهد البربري لإعدام الطيار الأردني حرقا وهو حي من طرف تنظيم "داعش" الإرهابي، وبين مشهد آخر لا يقل وحشية لإعدام امرأة بجز رأسها في الشارع العام في العربية السعودية؟ كلا الجريمتين ارتكبت باسم الدين، واستنادا إلى نفس المرجعية الفكرية التي تلتقي عند