عــزيــزي السي ياسيـن، كــنــقــدّرك أو غــادي نــقــدّر السي أحــمــد عـصــيــد إيــلا دافــع على جمــيع حقــوق الــمغاربة أو المــغــربــيات أو مــاشي غير على عــرقــو، طــائــفــتــو، أنــا مــاشي مغربي صاحب ثــقــافــة، حضــارة أو لغـة أمازيغــية، ولاكن دافعــت
تفاعلات علائقية يطبعها الخلللعل الكثير منا يقر بحجم الخلل الذي يطبع علاقتنا مع الزمن سواء في في معناه البسيط ،أي "الوقت" أو في معناه الفلسفي ذي الأبعاد الشمولية والمركبة .فما بين الزمن اليومي والزمن الحضاري تنتظم تلك المسافة الفاصلة بين الزمنين . وذاك الهدر
بالفعل هاد الشي غير مقبول، مــرحبة أو آلف مرحـبة بيه أو بكل مُحب أو مـعجب بـالنموذج المغربي السموح، الحليم، ولاكن ما يعـتـذرش للشعب المغربي؟ هاد الشي ما كـيدلّ غير على جحود، جنون العظمة، كراهية أو غطرسة غير مقبولة. دغية نسى الجرائم اللي قاموا بيها أولاد بلادو، جدودو
هذا أول مقال من سلسلة مقالات: "الدولة الإسلامية"، حيث سأعمد من خلال هذه السلسلة إلى استنباط دستورها من القرآن. لا تحديا بقدر ما هو ذكرى للذاكرين، ولا تجاوزا لطاقاتي بما أنه من آيات محكمات لم يختلف العلماء في شرحهن وأحاديث من الصحيحين. وكمقدمة يأتي مقال: "الدولة الإسلامية
بالفعل الحليب ديال بـزّولة الإسلام السياسي باقي من نشـفش من شنايف السـّي "التسبيحي" حتى خـدّر ليه جميع الحواس، سمــّــم ليه الذات أو ما بقاش كيــشوف مزيان حتى قصى جوج ديال المرّات اللغة المغربية، لا فى النسخة الفارطة، لا فى هاد النسخة من معرض الكتاب، المؤسف هو أن الدستور
خالد عليوة رئيسا للمجلس الاقتصادي والاجتماعي … صدق أولا تصدق هذا ما أوحى لي به عفريت من الجن، فقريبا سيمتع خالد عليوة، المتهم على خلفية إختلالات وفساد في تدبير وتسيير القرض السياحي والعقاري، سيمتع بالسراح المؤقت أو بالبراءة ليعين يوما بعد ذلك رئيسا للمجلس الإقتصادي
شكرا على الازعاج ..شكرا على الخلل الذي يحدثه شغبكم لنظام حياتنا الرتيبة ..بدونكم ، نحن مجرد شعب كئيب ،و رهائن داخل مسرح مغلق نتعذب بمتابعة مسرحية فردية رديئة .. ازعاجكم المقصود والمتعمد يستفز الصمت ،ويكسر الملل ،ويذيب الجليد ، ويولد الدهشة ،ويشعل شهوة الشك والسؤال ..
مواكبة للحدث الذي ميز الأسبوع الأول من مارس 2013 بتفعيل أهداف الوضع المتقدم وذلك بتوقيع اتفاق معمق وشامل للتبادل الحرمع الإتحاد الأوروبي الذي سيغطي مجالات جديدة كحقوق الملكية الثقافية وحركة الرأسمال والتنمية المستدامة، وجلب الاستثمارات الخارجية الأوروبية. نطرح سؤال أساسي
شعورنا الحريرية الانسيابية ممتنة لغاسول آل الصفريوي العالي الجودة والمغذي للشعر من الجذور إلى الأطراف.. أما شعورنا الكثيف بالغبن والإحباط والغضب ، فتغذيه السياسة التمييزية العريقة والمتوارثة لمالكي مفاتيح مغارات كنوز الوطن وسلطة توزيع خيراته على النافذين والمحظوظين .
يكتسي موضوع الاحتفاء باليوم الوطني للسلامة الطرقية اهمية بالغة في نفوس أغلب المواطنين و أغلب القضاة نظرا لكون عدد كبير منهم وافتهم المنية جراء حوادث السير بسبب جلسات التنقل وبسبب الاشتغال بعيدا عن دويهم باستثناء المحظوظين منهم وغيرها من الأسباب.