ذكرت وسائل إعلام جزائرية أن عامل بناء مغربي توفي على يد زميل له اعتدى عليه بواسطة سيف قبل سقوطه أرضا من على أحد سطوح بناية عالية في وضع الانشاء بمنطقة البليدة بالجزائر. وبحسب ذات المصدر فإن الضحية الذي يحمل الجنسية المغربية لقي حتفه على يد مواطنه المغربي الذي كان يعمل
تعيش مخيمات تندوف منذ أسابيع على وقع صراعات بين تجار المخدرات، اتخذت في بعض الأحيان طابعا عنيفا، وفي محاولة للهروب إلى الأمام أعلنت جبهة البوليساريو بداية الأسبوع عن إلقاء القبض على مهربين مغاربة، متهمة المغرب بالسعي لإغراق المخيمات بالمخدرات.
طالب المدرب المغربي بادو الزاكي الذي يشرف على فريق شباب بلوزداد الجزائري، من رئيس الوزراء الجزائري عبد المجيد تبون، فتح الحدود مع المغرب. وقال المدرب المغربي في تصريحات إعلامية، إنه خاطب الوزير الجزائري عقب تتويجه رفقة فريقه بكأس الجزائر "أنا لا أفهم في السياسية ولست رجل
يعتزم رئيس الحكومة الجزائرية الجديد عبد المجيد تبون القطع مع سياسة سلفه عبد المالك سلال في مجال الهجرة، حيث قرر منح حق الإقامة وتصاريح عمل لمهاجرين أفارقة غير شرعيين، لكن دون الكشف عن عدد المستفيدين.
هاجم عبد القادر بن قرينة وزير السياحة الجزائري السابق والقيادي في حركة البناء الوطني المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين، حزب العدالة والتنمية المغربي، واتهم بعض أبرز قيادييه بتقديم مشروع لتقسيم الجزائر في حال حدوث أي أزمة داخلية.
اكد الجامعي الفرنسي ،جان ايف دو كارا أن المحكمة البحرية لبنما اعتبرت انه لا يوجد اي دليل يشير الى ان البوليساريو، هو مالك شحنة الفوسفاط المغربي القادم من فوسبوكراع. واضاف في تصريح صحفي ان المحكمة البحرية لبنما صرحت بعدم اختصاصها ذلك انه لا يمكنها البت في قضية تتعلق
نظم نشطاء في مدينة بجاية الواقعة في منطقة القبائل الجزائرية، مساء يوم أمس الثلاثاء وقفة تضامنية مع الاحتجاجات التي تشهدها منطقة الريف المغربية منذ ما يزيد عن الستة أشهر. ورفع المحتجون شعارات مطالبة بإطلاق سراح المعتقلين على خلفية احتجاجات الريف، والذين تجاوز عددهم 100
أفادت وسائل إعلام جزائرية بأن عددا من النشطاء الجزائريين أطلقوا دعوة لتنظيم "تجمع حاشد" يوم غد الثلاثاء على الساعة العاشرة ليلا في مدينة بجاية بمنطقة القبائل للتعبير عن تضامنهم مع المحتجين في منطقة الريف المغربي. ومن بين من وجهوا الدعوة للتضامن مع الاحتجاجات التي تشهدها
أفاد بيان للرئاسة الفرنسية يوم أمس الخميس بأن الرئيس إيمانويل ماكرون سيقوم بزيارة رسمية إلى المغرب الأسبوع المقبل، وهي الزيارة الأول له لبلد مغاربي. وبذلك يكون ماكرون قد كسر تقليدا دأب عليه الرؤساء الفرنسيون السابقين، يقضي بجعل الجزائر المحطة الأولى أثناء زيارتهم لبلدان
دق منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، ناقوس الخطر بخصوص "الكارثة الانسانية" التي تمر منها مخيمات تندوف، والمتمثلة أساسا في ندرة المياه الصالحة للشرب والطعام والأدوية.