اختارت الجزائر أن تقدم الدعم لمحمد لمين البوهالي في مواجهته لزعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي، فقد بعثت الجارة الشرقية للمملكة، وفدا إلى معسكرات قوات البوهالي، في الوقت الذي فضل فيه غالي تجاهل الزيارة.
قال عبد القادر مساهل وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الافريقي وجامعة الدول العربية في الحكومة الجزائرية، إن "فتح الحدود البرية الجزائرية مع المغرب المغلقة منذ عام 1994 ليس واردا في الوقت الحالي". وأضاف مساهل أثناء حديثه في برنامج بثته الإذاعة الرسمية الجزائرية، بحسب ما نقلت
أفادت وسائل إعلام مقربة من جبهة البوليساريو، بأن "أعمال شعب" تخللت احتفال جبهة البوليساريو أول أمس الإثنين بإعلانها قيام "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية". وبحسب موقع "المستقبل الصحراوي" فإن المخيم الذي تم بناءه خصيصا لاحتفالات الجبهة، تعرض "لمحاولة تخريب باستعمال
خلقت سفيرة الولايات المتحدة بالجزائر، المفاجأة يوم أمس الأحد 26 فبراير، بانتقالها إلى مطار مدينة تندوف الجزائرية، من أجل استقبال وفد من الكونغرس الأمريكي جاء لزيارة مخيمات تندوف.
العلاقات بين زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي وحليفه السابق محمد البوهالي، متوترة للغاية، بفعل الخلاف حول السيطرة على أنشطة التهريب، وخوفا من تطور الأمور إلى الأسوء، تحاول الجزائر احتواء الأزمة عبر إرسالها لجنرال متقاعد من أجل الوساطة بينهما.
قدمت ثلاث أسر إسبانية شكاوى رسمية لدى المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة والتي تتخذ من مدينة جنيف مقرا لها، تشتكي من خلالها جبهة البوليساريو وتتهمها باحتجاز ثلاث شابات صحراويات ضدا في رغبتهن، ومنعهن من السفر خارج المخيمات.
عادت جبهة البوليساريو للتهدد بالعودة إلى حمل السلاح في وجه المغرب، هذه المرة على لسان عبد الله الحبيب الذي يشغل منصب "وزير الدفاع" داخل الجبهة الانفصالية. حيث قال الحبيب في تصريح خص به وكالة الأنباء الفرنسية "يقف 25 ألفا من المقاتلين الصحراويين على أهبة الاستعداد فى الجهة
أفادت وكالة الأنباء الجزائرية، أن السلطات الأمنية الجزائرية اعتقلت مؤخرا شخصين يحملان الجنسية المغربية وسط مدينة "الحمادنة" دخلا التراب الجزائري بطريقة غير شرعية انطلاقا من مدينة وجدة. وبحسب المصدر ذاته فقد تم تقديم المواطنين المغربيين، إضافة إلى خمس مهاجرين غير شرعيان
على عكس الموقف الرسمي للجزائر، الذي يرى أن انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "انتصار للبوليساريو"، عبر عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم أحد أكبر الأحزاب في الجزائر، عن إعجابه بالديبلوماسية المغربية، مؤكدا أن القراءات التي تناولت عودة المملكة إلى المنظمة القارية
عبر مدرب المنتخب الجزائري الأسبق رابح سعدان، بحسب ما نقل موقع "العرب" اللندني عن اندهاشه للمستوى الرائع الذي ظهر به المنتخب المغربي رغم خروجه من دور الثمانية، حيث وصفه باكتشاف الدورة. كما أشاد المدرب الجزائري بالعمل الكبير الذي أنجزه المدرب الفرنسي هيرفي رونار في ظرف عام