القائمة

أخبار

زعيم أكبر حزب إسلامي جزائري يعبر عن إعجابه بالدبلوماسية المغربية ويؤكد: المغرب دخل إلى الاتحاد الإفريقي ليؤثر فيه من الداخل

على عكس الموقف الرسمي للجزائر، الذي يرى أن انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي "انتصار للبوليساريو"، عبر عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم أحد أكبر الأحزاب في الجزائر، عن إعجابه بالديبلوماسية المغربية، مؤكدا أن القراءات التي تناولت عودة المملكة إلى المنظمة القارية ووصفتها بـ"الانكسار" بأنها قراءات سطحية.

نشر
عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم
مدة القراءة: 2'

نشر عبد الرزاق مقري رئيس حزب "حركة مجتمع السلم" المعارض، والذي يعتبر أكبر حزب إسلامي في الجزائر، تدوينة على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، تطرق فيها لانضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي.

وتساءل مقري في مستهل تدوينته، عن الأسباب التي جعلت المغرب يعود إلى الاتحاد الإفريقي، وكتب "اعتبرت بعض القراءات السطحية أن دخول المغرب من الجديد للاتحاد الافريقي هو دليل على الانكسار والدخول الذليل للمنتظم الافريقي والاعتراف المذل بالصحراء الغربية. كل المؤشرات تدل على عكس ذلك".

وأوضح في تدوينته أن "المغرب دخل الاتحاد الأفريقي ليؤثر فيه من الداخل، بعد ان أثر في افريقيا من خلال العلاقات الثنائية لسنوات حيث قام ب46 زيارة ل25 دولة افريقية وما يتصل بها من اتفاقيات وصداقات".

وتابع أنه لا يعقل أن يتصور "أن قرار المغرب الرجوع للمنظمة الإفريقية بعد غياب دام 32 سنة هو موقف اتخذه دون التنسيق والتشاور مع حلفائه الغربيين في فرنسا وأمريكا ويكفي أن نعلم أن نائب كاتب الدولة للشؤون الافريقية الجديد بيتر فام الذي عينه ترامب هو صديق للمغرب وله علاقات متميزة مع وزيري الاقتصاد والصناعة".

وزاد قائلا أنه مع مرور الوقت سنكتشف "بأن المغرب سيكون له نشاط مميز داخل الاتحاد الأفريقي لصالح مصالحه ومصالح الذين نصحوه بالرجوع للاتحاد الافريقي".

وختم مقري تدوينته بالقول "لو استطعنا أن نحقق هدف وحدة شمال افريقيا كما نص عليه بيان أول نوفمبر (أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نونبر 1954، وتحدث عن تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي) لقدنا افريقيا كلها معا".

 

وجاء موقف مقري الذي يقود حزبه المعارضة في الجزائر، مخالفا للموقف الرسمي الجزائري، حيث سبق لوزير الشؤون المغاربية والإتحاد الأفريقي و جامعة الدول العربية في الحكومة الجزائرية، عبد القادر مساهل، أن قال في تصريح صحافي عقب موافقة الدول الإفريقية على انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي إن هذا الانضمام "يعد انتصارا كبيرا لقضية الصحراء الغربية، لكون أن المغرب سيصبح العضو الـ55 في الاتحاد بوجود الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية كعضو مؤسس للاتحاد".

وتابع مساهل في حينه أن "هناك شروط لانضمام البلدان وأن العقد التأسيسي للاتحاد واضح بهذا الخصوص ويتعين على المغرب الانضمام إلى هذا العقد التأسيسي روحا ونصا".

sakki
التاريخ : في 05 فبراير 2017 على 13h17
bonjour ce Monsieur , du Moins ,son article force le respect ce sujet est aussi vrai que naturel il dit comment une telle mauvaise haine envers un voisin et frère , qui affame tout un peuple; en gros 1) comment laisser tomber sans voisin qui est dans le besoin du soutient comme à l'époque de l'indépendance 2) comment nuire à son voisin gratuitement , au nom de la Politique et d'un régime différent 3) comment oublier l'histoire qui nous rappelle toujours que le Maroc a été au côté des Moujahidine, toutes les aides aides alimentaires , militaire , foncière, et financière 4) surtout? comme affamer son peuple , (le peuple Algérien ) pour aider un groupe de personnes ; juste pour nuire au voisin
Citation
zsahara à écrit:
كيف لرئيس يان يفضل ان يخرب بلاده لاجل زعزعة المغرب وكيف لشعب ان يرضى بغدر جاره في حدته الترابية ليست غلطة الكبار لانهم كان مع الكبار وما ادراك ما المجاهدين والزعماء من فصيلة المرحوم بوضياف الذي اسكت قبل حل المشاكل العلقة مع المغرب وما يقال بالنسبة للجزائر يققال لجنوب افريقيا لكن نحن شعب لا يندم على اليثلر ولا يعترف بالهزيمة وانما تدبير الازمات من تاريخنا لكن غدر ذو القربى اشد مرارة ومنضقهم المغلوط المتذبذب اشد خطرا فكيف لدولة حاربت الاستعمار طلب ن توقف المطالبة باستقلال اراضيها لمصالح فوضت الى دول كانت تدعي بالثورية فبالنسبة للمسلمين لا بورث اموال الغير ولا امتعته ويجب رد ما للغير اليه قبل تفريق الارث لكن حكام الجزائر والقاذفي رحمه الله لاننا لسنل لمة حقد ولا تشفي وغيرهم ممن نصبوا انفسهم اعداء للمغاربة ظنوا ان باقصاء "O" من OUAسيقصون المغرب الى الابد وفرحوا بنصر الحاقدين لكن الاودية لا تنسى مجراها ولو لاربعين سنة والمغرب لم ينسى افريقيا التي كان من المدافعين والمؤسسين لاستقلالها وتعاونها فعاد بعد 33 سنة افريقيا لم تنسى المغرب والمغرب لم ينسى افريقيا وانما هي سياسة للحد من تمزيق افريقا من الداخل لم تتكلم افريقيا مغربي اكثر مما تكلمته مدة هاته 33سنة والله يهدي اخوتنا الذين يتعاملون معنا تعامل بناء يعقوب مع يوسف لان الفيرة تعمي البصائر قبل الابصار
zsahara
التاريخ : في 05 فبراير 2017 على 12h15
كيف لرئيس يان يفضل ان يخرب بلاده لاجل زعزعة المغرب وكيف لشعب ان يرضى بغدر جاره في حدته الترابية ليست غلطة الكبار لانهم كان مع الكبار وما ادراك ما المجاهدين والزعماء من فصيلة المرحوم بوضياف الذي اسكت قبل حل المشاكل العلقة مع المغرب وما يقال بالنسبة للجزائر يققال لجنوب افريقيا لكن نحن شعب لا يندم على اليثلر ولا يعترف بالهزيمة وانما تدبير الازمات من تاريخنا لكن غدر ذو القربى اشد مرارة ومنضقهم المغلوط المتذبذب اشد خطرا فكيف لدولة حاربت الاستعمار طلب ن توقف المطالبة باستقلال اراضيها لمصالح فوضت الى دول كانت تدعي بالثورية فبالنسبة للمسلمين لا بورث اموال الغير ولا امتعته ويجب رد ما للغير اليه قبل تفريق الارث لكن حكام الجزائر والقاذفي رحمه الله لاننا لسنل لمة حقد ولا تشفي وغيرهم ممن نصبوا انفسهم اعداء للمغاربة ظنوا ان باقصاء "O" من OUAسيقصون المغرب الى الابد وفرحوا بنصر الحاقدين لكن الاودية لا تنسى مجراها ولو لاربعين سنة والمغرب لم ينسى افريقيا التي كان من المدافعين والمؤسسين لاستقلالها وتعاونها فعاد بعد 33 سنة افريقيا لم تنسى المغرب والمغرب لم ينسى افريقيا وانما هي سياسة للحد من تمزيق افريقا من الداخل لم تتكلم افريقيا مغربي اكثر مما تكلمته مدة هاته 33سنة والله يهدي اخوتنا الذين يتعاملون معنا تعامل بناء يعقوب مع يوسف لان الفيرة تعمي البصائر قبل الابصار
Dernière modification le 05/02/2017 13:17