في أول تعليق رسمي جزائري، على انضمام المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، اعتبر وزير الشؤون المغاربية والإتحاد الأفريقي و جامعة الدول العربية في الحكومة الجزائرية، عبد القادر مساهل أن انضمام المغرب إلى المنظمة القارية "يعد انتصارا كبيرا لقضية الصحراء الغربية، لكون أن المغرب
قال عبد القادر مساهل وزير الشؤون المغاربية والإتحاد الإفريقي والجامعة العربية في الحكومة الجزائرية، يوم أمس الأربعاء، في تعليق منه على طلب المغرب الانضمام إلى الاتحاد الإفريقي، إن المغرب لن "يوفق" في طرد "الجمهورية الصحراوية" من الإتحاد.
بالتزامن مع انعقاد قمة الاتحاد الإفريقي التي تحتضنها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا خلال الفترة الممتدة من 22 إلى 31 يناير 2017، التقى زعيم البوليساريو ابراهيم غالي الوزي الأول الجزائري عبد المالك سلال. ولم تشر وسائل الإعلام الجزائرية التي نقلت الخبر إلى تفاصيل الزيارة، واكتفت
اتهم مسؤول حكومي جزائري مواقع إعلامية من المغرب وفرنسا وإسرائيل وألمانيا، بالتسبب في أحداث الشغب التي تشهدها العديد من المدن الجزائرية منذ أيام، بعد دعوات للاحتجاج على الاجراءات التقشفية التي اعتمدتها الحكومة الجزائرية في ميزانية 2017.
ذكرت جريدة "الشروق" الجزائرية في طبعتها الرقمية يوم أمس الإثنين أن وزارة الدفاع الجزائرية أحبطت أزيد من 12 مليون محاولة اختراق لقيادات قواتها ومديريتها المركزية سنة 2016، بمعدل 32 ألف محاولة اختراق يوميا. وأضافت الجريدة واسعة الانتشار في الجزائر أن محاولات الاختراق نفذتها
أفادت صحيفة "الشروق" الجزائرية في طبعتها الرقمية، يوم أمس أن عامل بناء مغربي في العقد الثالث من العمر لقي مخرا مصرعه، بعد سقوطه من سلالم مسكن مواطن في مدينة النعامة غبر الجزائر. وأوضحت الحيفة أن كان يعمل على زخرفة قف بناية بالجبص، قبل سقوطه أرضا، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة
ذكرت جريدة "الشروق" واسعة الانتشار في الجزائر أن السلطات الأمنية الجزائرية فتحت تحقيقا حول نشاط شبكة تتكون من ممرضين وأطباء ومسؤولين قاموا بسرقة ما يزيد عن 9 آلاف كيس الدم من مصالح بنوك الدم بعدد من المستشفيات الجزائرية وتهريبها نحو دول الجوار خصوصا المغرب وتونس مقابل مبالغ
وصف وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، العلاقات المغربية الجزائرية بأنها "ليست طبيعية"، مرجعا السبب إلى تباين وجهات النظر حول قضية الصحراء.
بالتزامن مع التوتر الذي تشهده منطقة الكركرات، تستعد جبهة البوليساريو لإجراء مناورات عسكرية، تعد الأكبر من نوعها منذ التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بينها وبين المغرب سنة 1991، بحسب ما نقل موقع إلكتروني مقرب من الجبهة الانفصالية. وبحسب ذات المصدر فإن هذه المناورات تحاكي
بعدما لاقت عمليات ترحيل المئات من المهاجرين غير الشرعيين في الجزائر تنديد العديد من المنظمات الإنسانية والحقوقية الدولية، خرجت "الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان" عن صمتها وطالبت السلطات السلطات الجزائرية بتوفير "مقرات تتوفر على الشروط الضرورية واللائقة للمهاجرين