طالب زعيم أكبر حزب إسلامي في الجزائر يوم أمس الجمعة، بفتح الحدود الجزائرية المغربية، كما انتقد تصريحات وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل التي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال الحشيش في إفريقيا.
التقى الوزير الأول الجزائري، أحمد أويحيى، يوم أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة بزعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي بحسب ما جاء في قصاصة لوكالة الأنباء الجزائرية. وسمح اللقاء بحسب نفس المصدر "بتقييم وضعية القضية الصحراوية على المستوى الإقليمي والإفريقي والدولي و
في أول رد فعل له على تصريحات وزيره في الخارجية عبد القادر مساهل والتي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال الحشيش في إفريقيا، قال رئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحي نهار اليوم، إنه وحزبه يقفان مع الجزائر في كل ما يتعلق بمواقفها من الخارج.
تسببت تصريحات وزير الخارجية الجزائري الأخيرة والتي اتهم فيها المغرب بتبييض أموال "الحشيش" عبر بنوكه في إفريقيا، في أزمة دبلوماسية بين البلدين، حيث استدعى المغرب سفيره بالجزائر للتشاور، كما استدعت المملكة القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط لإبلاغه بالطابع "غير
في الوقت الذي انبرت وسائل الإعلام الجزائرية للدفاع عن وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، إثر التصريحات التي هاجم فيها المغرب والتي خلقت أزمة دبلوماسية بين البلدين، يحاول صناع القرار في قصر المرادية احتواء الأزمة.
في أول رد فعل جزائري على قرار المغرب استدعاء سفيره للتشاور، واستدعاء القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية لإبلاغه بالطابع "غير المسؤول"، و "الصبياني" لتصريحات وزير الخارجية الجزائري التي هاجم فيها المغرب، قال مصدر دبلوماسي جزائري إن هذه
اتهم وزير الخارجية الجزائري عبد القدار مساهل، المغرب بتبييض أموال المخدرات عن طريق العديد من الأبناك المنتشرة في العديد من دول القارة. واستشهد رئيس الدبلوماسية الجزائرية أثناء حديثه عن "تفوق" بلاده اقتصاديا في شمال إفريقيا بتقرير ممارسة أنشطة الأعمال لسنة 2017 الذي يصدره
وضع فرحات مهني زعيم الحركة من أجل الاستقلال الذاتي بمنطقة القبايل الجزائرية، أول أمس الخميس طلباً رسميا بالأمم المتحدة بنيويورك للمطالبة بتقرير مصير المنطقة. فكيف سيتفاعل المغرب مع هذه الخطوة؟
ينازل فريق الوداد البيضاوي، يوم الجمعة المقبل، فريق اتحاد العاصمة الجزائري برسم ذهاب الدور نصف النهائي لعصبة الأبطال الافريقية وعينه على تحقيق نتيجة إيجابية من قلب ملعب 5 يوليوز 1962 بالعاصمة الجزائرية، تمهيدا لبلوغ دور النهائي وإحراز لقب غاب عن خزينة النادي الأحمر منذ
بعد رحيل الجنوب إفريقية نكوسازانا دلاميني زوما من رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، شرعت الجزائر في البحث عن جهة فاعلة أخرى داخل المنظمة القارية من أجل الدفاع عن مواقفها، ومن المتوقع أن يملأ هذا الفراغ الجزائري اسماعيل شرقي الذي يرأس مجلس الأمن والسلم.