ولد عدنان تراغة لأبوين مغربيين في مدينة إيفري سير سين بفرنسا، وترعرع في أسرة تهتم بالسياسة والثقافة، وبعد امتهانه التعليم في البداية، قرر التفرغ للسينما.
ورث فريد يوسفي حب الفروسية عن والده، وبعد هجرته إلى الإمارات العربية المتحدة، بقي مرتبطا بالفرس والفروسية، وبدأ يعمل مدربا للخيول في مدينة العين، وشارك في العديد من المسابقات داخل الإمارات، ويفكر الآن في المشاركة في مسابقات في أوروبا.
حرص الزوجان المغربيان سارة وإسماعيل، على الترويج للثقافة الأمازيغية، في الصين، من خلال إعادة غناء موسيقى الروايس، وإنتاج كبسولات لإعطاء دروس في اللغة الأمازيغية.
تعمل الكاتبة الفرنسية المغربية زينب مكوار التي تعيش بفرنسا في مجال الاستشارات الاستراتيجية. لكن عالم الاقتصاد والأعمال لم ينسها حب الكتابة، الذي نما بداخلها بفضل عشق جدتها للأدب.
يعيش الموسيقي والملحن المغربي، محمود شوقي، في الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ حبه للموسيقى في سنواته الأولى، قبل أن يصير عازف غيتار محترف، ويشتغل مديرا فنيا في عدد من الأفلام.
عبد الرحيم فايق الدخيسي فايق، مغربي مقيم في فرنسا، اختار خدمة بلاده من خلال تنظيم قوافل طبية للمدن الصغيرة والمناطق النائية، من خلال جمعيتة التي أسسها سنة 2005. وتجري هذه القوافل مئات العمليات الجراحية كما تقدم الاستشارات للمرضى.
يطمح حكيم العمراني، الهولندي من أصل مغربي، الذي يترأس شركة للهندسة المعمارية بهولندا، والمتخصص في التصميم البيوفيلي، لإدخال هذا الأسلوب، إلى المغرب ويأمل أن يرى أبناء وطنه المصممين، يشتغلون بمواد طبيعية صديقة للبيئة
ارتقى اللاعب المغربي الأصل وليد شديرة من فرق الهواة في الدوري الإيطالي، إلى الدوري الاحترافي، إلى أن بات من بين أعمدة فريق باري. ويأمل وليد الذي يتطور باستمرار في أن يحمل قميص المنتخب المغربي.
يعيش يوسف أنڭاي في مدينة ستراسبورغ منذ ما يقارب العشرين عامًا، وهو خريج هندسة في فرنسا ومقيم سابق في إنجلترا، ويعمل كمستشار لشركة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات، بالموازاة مع عمله كعازف غيتار لفرقة " Lazywall".
نسيمة البشيري أوعمار، مثال للنساء اللائي أثبتن ذاتهن في ريادة الأعمال بهولندا. بالنسبة لهذه الهولندية من أصل مغربي والتي تنحدر من مدينة الناظور، "الإيمان" و "الاعتناء بالنفس" و "الامتنان" أمور أساسية للنجاح.