تفكر السلطات الجزائرية في طرق أخرى ممكنة لتزويد إسبانيا بالغاز، دون الاعتماد على خط أنبوب المغرب العربي المار من المغرب.
تأخذ إسبانيا مسألة عدم تجديد عقد خط أنابيب الغاز بين إسبانيا والجزائر عبر المغرب على محمل الجد، إذ أن ذلك لن يؤثر على الرباط فحسب، بل سيؤثر أيضا على الفرص الانتخابية للاشتراكيين في السلطة في مدريد.
بعد قرار قطع العلاقات مع المغرب، يتحدث المسؤولون الجزائريون عن عدم تجديد عقد أنبوب الغاز المار عبر المغرب إلى أوروبا، وهو ما سيؤثر على إمدادات الغاز إلى إسبانيا والبرتغال.