دعت منظمة العفو الدولية المغرب وإسبانيا إلى الكشف عن مصير المهاجرين الذين ما زالوا مفقودين بعد عامين من مأساة مليلية، وبالامتثال لالتزاماتها القانونية الدولية، بما في ذلك من خلال اتخاذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الواقعة.
رحبت أمنيستي ومراسلون بلا حدود، باعتماد البرلمان الأوروبي قرارا يشير إلى "التدهور المستمر لحرية الصحافة في المغرب"، وهو القرار الذي يضع بحسبهما، نهاية لصمت الاتحاد الأوروبي حول المغرب.