تجمع العشرات مساء يوم السبت أمام سفارتي كل من النرويج والدنمارك، في وقفتين تضامنيتين مع السائحتين الأجنبيتين ضحيتا عملية الذبح بمنطقة إمليل، الواقعة ضواحي مدينة مراكش.
تشير المعطيات الأولية، إلى أن جريمة قتل سائحتين، بمنطقة إمليل قرب مراكش، كانت بسبب دوافع إرهابية. فكيف ينظر محللون متخصصون في الجماعات المتطرفة، إلى الجريمة خوصوصا وأن المغرب يعتبر من بين الدول الأقل اختراقا من قبل الجماعات الإرهابية في العالم؟.
بعد مرور يوم واحد على هجوم ستراسبورغ، الذي خلف سقوط ثلاثة قتلى، تمكنت السلطات الفرنسية، من التعرف على هوية منفذ العملية، وتحدثت بعض وسائل الإعلام عن أن أصوله تعود إلى المغرب.