في وقت يوحي بعودة أجواء الحرب الباردة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، أعلن جنرال روسي أن بلاده بصدد إطلاق رادار جديد يمكن أن تصل قدرته إلى مراقبة أجواء المغرب، وبعض بلدان أوروبا كبريطانيا، وسواحل أمريكية قريبة من الهند، وللرادار المنتظر إطلاقه قدرة فائقة على
أمر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط منتصف الأسبوع الماضي، بحسب ما نقلت جريدة "الصباح" في عددها لنهار اليوم، المصلحة الولائية للشرطة القضائية، بالتحقيق في شكاية وضعها دركي ضد كولونيل يشتغل قائد سرية الدرك الملكي بسلا، أكد فيها تعرضه لمضايقات وتجنيده من قبل
وجدت أميركا نفسها في حرج، مرة أخرى، أمام حلفائها وأمام العالم، بعد اكتشاف تجسسها على هواتف مسؤولين فرنسيين، بمن فيهم الرئيسان السابقان، جاك شيراك ونيكولا ساركوزي، والرئيس الحالي، فرانسوا هولاند. وكشفت الفضيحة الجديدة انعدام عامل الثقة بين دولتين صديقتين وحليفتين، وأكثر
ادعت جريدة "الشروق" الجزائرية، في طبعتها الرقمية أن المخابرات المغربية، استحدثت فرعا جديدا، مختصا في التجسس على الجزائريين، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، في مقدمتها فايسبوك، وتويتر.
وجهت لعدد من البرلمانيين الجزائريين ومسؤولين بالمجلس الشعبي الوطني الجزائري تهم تتعلق بالتجسس لصالح المخابرات المغربية ونقل أسرار الدولة إليها، مما جعل المصالح الأمنية الجزائرية تتحرك وتعتقل عددا من المتورطين في هذه الاتهامات.
كشف "البنتاغون" الأمريكي عن خطة جديدة لإرسال مئات الجواسيس إلى مجموعة من البلدان، ومنها المغرب، التي يتحدر منها مقاتلوا تنظيم الدولة الإسلامية،من جامعي المعلومات الاستخباراتية منضوين تحت وكالة استخبارات الدفاع، وهي الخطة التي تم التراجع عنها في الماضي، لكن المستجدات