نشر مختبر سيتيزن لاب الكندي، يوم أمس الثلاثاء تقريرا تحدث فيه عن استخدام عدة دول من بينها المغرب، لبرنامج تجسس إسرائيلي شبيه ببرنامج بيغاسوس، لاستهداف صحافيين وسياسيين معارضين.
بعد اتهامه بافتعال حرائق الغابات والوقوف وراء حركات "إرهابية" من أجل ضرب البلاد، اتهمت الجزائر المغرب، باستغلال صحافيين جزائريين في التجسس، وكذا بإنشاء شبكات لاستغلال التلاميذ الجزائريين جنسيا!
كجزء من تعزيز جهود محاربة الهجرة غير النظامية، توصلت الشرطة المغربية ببرمجيات لاستخراج البيانات من الهواتف، من قبل الاتحاد الأوروبي. لكن هذه البرمجيات يمكن استخدامها أيضا لقمع الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان في المملكة.