في الوقت الذي يستعد فيه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمناقشة ملف الصحراء الغربية، دعا مركز أبحاث أمريكي مؤثر، مقرب من الجمهوريين، دونالد ترامب إلى قطع التمويل عن المينورسو. وبحسب رأيه، فإن هذه البعثة الأممية، التي توجد منذ أكثر من 30 عاما، قد فشلت ولا تؤدي إلا إلى إطالة
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
بعد استقلال المغرب كانت المملكة تطالب بضم موريتانيا، التي كانت لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي إلى أراضيها، وفي خطاب للملك محمد الخامس يوم 25 فبراير 1958 في محاميد الغزلان تحدث بصراحة عن تبعية بلاد شنقيط للمغرب، وكان حزب الاستقلال بدوره يرفع نفس المطلب.