وُلدت كوثر الفرجي في الدار البيضاء، ونشأت في إيطاليا، حيث قادها شغفها بتعلم اللغات إلى متابعة تعليمها الدولي في سن مبكرة، والتفاعل مع القضايا العالمية المتعلقة بالتنمية الدولية والمستدامة. وهي اليوم واحدة من بين أكثر من 250 شابًا مغربيًا، من المغرب وخارجه، ملتزمون الآن
تقدم المغرب بثلاث مراكز في مؤشر التنمية البشرية 2024/2023، الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وانتقل من المرتبة 123 عالميا إلى المرتبة 120، وال14 عربيا.
دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
بعد استقلال المغرب كانت المملكة تطالب بضم موريتانيا، التي كانت لا تزال تحت الاستعمار الفرنسي إلى أراضيها، وفي خطاب للملك محمد الخامس يوم 25 فبراير 1958 في محاميد الغزلان تحدث بصراحة عن تبعية بلاد شنقيط للمغرب، وكان حزب الاستقلال بدوره يرفع نفس المطلب.
في مثل هذا اليوم (27 يناير) من سنة 1975، وجه المغرب مذكرة إلى لجنة تصفية الاستعمار بمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بجلاء إسبانيا عن مدينتي سبتة ومليلة، وجزبرة الحسيمة، وصخرة باديس والجزر الجعفرية.