كشفت دراسة جديدة، عن بحيرة سبخة المالح في الجزائر علاقة بين امتلاء البحيرات القديمة في الصحراء والأنظمة المناخية في المغرب، خاصة العواصف التي تنشأ من المحيط الأطلسي. وأكدث الدراسة أن ما يحدد امتلاء البحيرات هو فترات الأمطار الغزيرة، وليس زيادة عامة في كميات الأمطار.
في عشرينيات القرن الماضي، وبعد معركة أنوال، قدمت فرنسا دعما عسكريا لإسبانيا لتوطيد احتلالها لمنطقة الريف. وبعد أربعة عقود، منح الجنرال شارل ديغول مساعدة تقنية وعلمية للديكتاتور الإسباني فرانسيسكو فرانكو لتحقيق مشروع القنبلة الذرية الإسبانية، وكان من المخطط تفجيرها في
بينما كانت وزارة الخارجية الجزائرية قد وصفت زيارة مسؤولين فرنسيين إلى مدن الصحراء بالاستفزاز، بدا تبون أكثر ليونة، معتبرا أن الخلاف مع باريس "مفتعل بالكامل" وأن هذه الزيارات "ليست استفزازا". ويحاول تبون من خلال تصريحاته ترميم علاقات بلاده مع فرنسا، على غرار ما فعلته مع
في إطار النقاش العام حول البند 4 في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، نددت عدة منظمات غير حكومية بالوضع المتردي في مخيمات تندوف في الجزائر، حيث يعيش اللاجئون الصحراويون تحت ظروف قاسية. وفي ظل غياب التحرك الفعال من السلطات الجزائرية، طالب المتدخلون المجتمع الدولي
تبدو الفكرة جريئة: حفر قناة من المحيط الأطلسي، في مكان ما جنوب المغرب، لإغراق جزء من الصحراء وخلق بحر داخلي. ومع ذلك، فقد تم النظر في هذا المشروع بجدية عدة مرات منذ أواخر القرن التاسع عشر. هل كانت رؤية طوباوية، أم طموحًا جيوسياسيًا، أم سوء فهم للطبيعة الجغرافية؟ دعونا نعيد
بعد الاستيلاء الثقافي، هل جاء دور التاريخ؟ هذا ما طرحه السياسي واليوتيوبر الجزائري رشيد نكاز، الذي طالب من مراكش، بمسجد الكتبية، وكذلك بالدولة الموحدية التي أسسها عبد المؤمن بن علي الكومي. كما سلط الضوء في فيديو على يوتيوب على فكرة أن "السيادة على الصحراء جزائرية
في الجزء الرابع والأخير من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على تأثير المسيرة الخضراء على الجبهة، وسنتطرق أيضا إلى إعلان الجبهة الانفصالية قيام الجمهورية الصحراوية، والحرب مع المغرب وموريتانيا، مرورا بالوضع في