وصفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في وثيقة لها يعود تاريخها لسنة 1985، الجدار الرملي المغربي الذي كان يشيده المغرب آنذاك بأنه "سور المغرب العظيم"، وقالت إنه جذب انتباه الخبراء العسكريين الأمريكيين والسوفيات" باعتباره أحد "التطبيقات الناجحة للتكنولوجيا ضد تمرد