في 14 ماي من سنة 1948، تم الإعلان عن قيام دولة إسرائيل، مباشرة بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين، وبدأت بعد ذلك رحلات اليهود المغاربة سرا إلى "أرض الميعاد"، وبعد استقلال المغرب سنة 1956، لم يكن يسمح لليهود بمغادرة البلاد في اتجاه فلسطين المحتلة، وهو ما جعل جهاز المخابرات
تمكن القائمون على برنامج تلفزيوني إسرائيلي من تهريب شابة مغربية يهودية تدعى زريهان رفقة عائلتها من مدينة الدار البيضاء إلى إسرائيل، وضمها إلى الجيش الإسرائيلي.
قال الحاخام الأكبر ابراهيم جولاني، الذي يقم في القدس، إنه قرر العودة إلى المغرب وإطلاق مشروع لمساعدة الفقراء المغاربة، مؤكدا أنه أشرف على مشاريع مماثلة في كل من إسرائيل وفرنسا وأنها لاقت نجاحا كبيرا. وربط الحاخام أبراهام الذي ينحذر من أصول مغربية أمازيغية، بين إطلاق
حصلت سيدة يهودية مغربية تبلغ من العمر 80 سنة، من مواليد مدينة تطوان، على الجنسية الاسبانية بموجب القانون الذي أصدرته الحكومة الاسبانية والذي يسمح لأحفاد اليهود السفارديم الذين طردوا من البلاد عام 1492 بالحصول على الجنسية الاسبانية دون التخلي عن جنسيتهم الأولى.