صباح أحمد محمد، هي واحدة من الأشخاص الذين تجندوا لمساعدة المهاجرين المغاربة الذين وصلوا إلى سبتة، ولم تقتصر هذه السيدة المغربية على توزيع الأكل والملابس فقط، بل فتحت أبواب منزلها أمام مئات الأشخاص.
تنشط بعض الجمعيات في مساعدات المهاجرين الذي دخلوا إلى مدينة سبتة خلال الأيام الأخيرة، والذين لم يتم ترحيلهم بعد، واختارت جمعية "الأمل" التي تترأسها المغربية نعيمة علي محمد، أن تبحث عن المهاجرين المختبئين في الغابات وإيصال المساعدات لهم.