يعيش القاصرون المغاربة الذين لا يزالون داخل سبة أوضاعا صعبة، خصوصا بعدما قرر عدد كبير منهم ترك مراكز الإيواء، خوفا من ترحيلهم بعد علمهم بأوامر الملك محمد السادس بإعادة القاصرين غير المصحوبين بذويهم في أوروبا، إلى المغرب.
بعد مطالب اليمين واليمين المتطرف، قررت الحكومة اليسارية الاسبانية وضع مخطط استراتيجي "لمحاربة خنق اقتصاد مدينتي سبتة ومليلية المتمتعتين بالحكم الذاتي، من قبل المغرب".
بعد فشل بيدرو سانشيز في عقد اجتماع مع بايدن، فشلت الحكومة الإسبانية أيضا في إشراك الأوروبيين في إدانة نزوح آلاف المغاربة إلى سبتة.