على خطى الجماعات الجهادية العاملة في منطقة الساحل، انضم شباب صحراويون من العائلات الفقيرة في مخيمات تندوف إلى ميليشيا فاغنر.
تحاول التنظيمات المتطرفة وخصوصا القاعدة وداعش، استغلال انتشار فيروس كورونا في معظم دول العالم، من أجل إثبات استمرار وجودها، رغم ما لحق بها من هزائم عسكرية.
في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
أجرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية حوارا مع المعتقل المغربي السابق بسجون "غوانتانامو"، يونس الشقوري، وذلك بعد أسبوع واحد من خروجه من سجن سلا ومعانقته الحرية.