أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني مصطفى الخلفي، اليوم الجمعة بمراكش، أن المغرب حقق العديد من المنجزات والانتصارات فيما يخص قضية الصحراء، مشيرا على الخصوص إلى تواصل سحب الاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو.
خوفا من اتخاذها قرارا مماثلا للقرار الذي اتخذته دولة السلفادور، توجه مسؤول كبير في جبهة البوليساريو إلى الإكوادور، وأجرى لقاءا مع رئيس البرلمان في العاصمة كيتو.
رغم أن برنامج الاجتماعات الخاص بقمة الاتحاد الإفريقي التي احتضنتها عاصمة النيجر نيامي، كان يضم اجتماعا للجنة الرئاسية الثلاثة حول الصحراء، إلا أن الاجتماع لم يعقد، وتم الإعلان عن تأجيله إلى موعد لاحق.
أدلى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة بتصريحات إعلامية من عاصمة النيجر ميامي، من أجل طمأنة المغاربة، حول استمرار المغرب على مواقفه الثابتة بشأن وحدته الترابية، مؤكدا أن انضمام المغرب الى منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، لا يعني بأي حال
وصلت قضية النشطاء الثلاثة الذين اعتقلتهم ميليشيات جبهة البوليساريو في مخيمات تندوف، إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حيث أثارت قضيتهم جمعيات حقوقية وعملت على التعريف بهم.
يتواجد كل من رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني، وزعيم جبه البوليساريو إبراهيم غالي في العاصمة البنمية، من أجل المشاركة في حفل تنصيب الرئيس الجديد لاورينتينو نيتو كورتيزو. وسبق لبنما أن جمدت اعترافها ب"جمهورية" البوليساريو سنة 2013 قبل أن تستأنفها سنة 2015.
تحدث مركز الأبحاث الغير حكومي "أوبن سيكريت"، عن توصل شخص مقرب من مستشار الرئيس الأمريكية للأمن القومي جون بولتون، بمبلغ من "ستة أرقام" من الحكومة الجزائرية، من أجل الدفاع عن مصالحها لدى الإدارة الأمريكية.