تحاول جبهة البوليساريو وبعض أعضاء البرلمان الأوروبي إفشال المفاوضات التجارية الجارية بين المغرب والاتحاد الأوروبي، حيث يرون أن هذه المفاوضات تتعارض مع قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر من سنة 2016. فيما ذهبت الجبهة الانفصالية إلى حد مطالبة الاتحاد الأوروبي
بعد رفض السلطات البيروفية السماح لخديجاتو المختار بالدخول إلى البلاد بصفتها "سفيرة" لـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، قررت القيادية في الجبهة الانفصالية الدخول في إضراب عن الطعام، في محاولة لإعادة سيناريو أميناتو حيدر سنة 2009.
لازالت خديجاتو المختار التي تقدم نفسها كـ"سفيرة" لجبهة البوليساريو، معتصمة في مطار العاصمة البيروفية ليما، بعد منعها من دخول البلاد، مصرة على رفضت جميع العروض المقدمة لها من قبل السلطات البيروفية، ومنها السماح لها بدخول البلاد بصفتها سائحة فقط، مع تعهدها بالامتناع عن
بعد رحيل الجنوب إفريقية نكوسازانا دلاميني زوما من رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، شرعت الجزائر في البحث عن جهة فاعلة أخرى داخل المنظمة القارية من أجل الدفاع عن مواقفها، ومن المتوقع أن يملأ هذا الفراغ الجزائري اسماعيل شرقي الذي يرأس مجلس الأمن والسلم.
أفاد بيان للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، بأن المبعوث الشخصي الجديد للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية هورست كوهلر، سيقوم بجولة في منطقة المغرب العربي من أجل مناقشة ملف الصحراء، علما أنه سبق له أن عقد سلسلة من اللقاءات والمشاورات بنيويورك. وقال بيان للمتحدث باسم
في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام