اختارت المهاجرة المغربية بفرنسا فاطمة الزهراء المحيجر، مهنة يقال عنها "ذكورية" وأصبحت منذ بداية عام 2023 سائقة للشاحنات الكبيرة. وبعدما اقتصر عملها في البداية داخل التراب الفرنسي، تعتزم هذه السنة ولوج عالم النقل الدولي، حيث تأمل في العمل بين المغرب وفرنسا.
بعد مسيرة طويلة في التدريس، قررت الفنانة أمل هوداف وهي مغربية فرنسية، تخصيص كامل وقتها للريشة واللوحة، وباتت تنجذب بشكل خاص نحو الفن التجريدي، الذي يرتقي بالألوان والأشكال ويمنحها طابعا روحانيا، وتؤكد أن الفن هو الذي سمح لها بربط خيوط الوصال مع المغرب.
في عام 1839، في مواجهة الاحتلال الفرنسي للجزائر، قدم السلطان المغربي عبد الرحمن رمزًا قويًا لدعم الأمير عبد القادر، والذي تجلى في القفطان الإمبراطوري.