بعيدا عن تكهنات أشهر شرطي في المنطقة العربية، دعونا نتأمل في رأي المغاربة في الحكومة الحالية، وفي أدائها السياسي من خلال استطلاع رأي «علمي» قامت به مؤسسة L’economiste_ Sunergia، وهي مؤسسة اعتادت القيام بسبر آراء المغاربة حول الحكومة الحالية منذ يناير 2012، العينة المعتمدة
حلت يوم 21 ديسمبر 2014 ذكرى تأسيس مجلس الجالية المغربية بالخارج،الذي تم إحداثه بمقتضى ظهيـر بتاريخ 21 ديسمبر2007 ، تفعيلا لمطالب المغاربة القاطنين بالخارج ، الذين كانوا و مازالوا ينتظرون من هذا المؤسسة وضع استراتيجية واستشرافية للسياسات العمومية في مجال تدبير شؤونهم.
كدولة "سائرة في طريق النمو" يعرف المغرب سقطة نوعية في ثقافة الإستهلاك، لمنتوجات مصنعة مختلفة، لا تُصنع أغلبيتها محليا؛ بل يفضلها المرء على كل ما يُنتج في ربوع بلاده. ففي عالم طغت عليه ثقافة ليبيرالية رأسمالية، لا يهمها إلا الربح المادي المحض، ولو على حساب صحة الإنسان
عادت السلطة إلى عادتها القديمة، اتهام معارضيها ونقاد سياساتها بالعمالة للخارج، وبتنفيذ "أجندة أجنبية". عادت السلطة إلى عادتها القديمة، اتهام معارضيها ونقاد سياساتها بالعمالة للخارج، وبتنفيذ "أجندة أجنبية".
"الطنجرة" تغلي من "الكويرة" لغاية طنجة ، مهيأ ما بداخلها من بهارات تُبهر ومسحوق أسود مستخلص من جموع المسحوقين وسائل هلامي مستخرج من هموم المهمومين من الاثنين للاثنين على امتداد السنين المبتدئة بالحصول على الاستقلال إلى هذا الحين المسمى عند نفس الفريق بالقنطرة ، المشيدة
السياق عام : إن تطور الإنسانية اثبت ان الحضارة الإنسانية بكل روافدها و بكل منابعها تسير اليوم الى تبني قيم كونية شاركت كل الحضارات و الشعوب في تراكماتها. إن الحداثة كمفهوم انساني حضاري يتطلب إحداث قطائع مع المجتمع التقليدي و مع التقليد و إعادة قراءة التراث من منظور العصر و
في تونس، ليس أبلغ من مقولة [الانتقال من الثورة إلى التناوب]، كتوصيف مطابق لانتصار الديمقراطية في التباسات مرحلة ما بعد 2011. في تونس، ليس أبلغ من مقولة [الانتقال من الثورة إلى التناوب]، كتوصيف مطابق لانتصار الديمقراطية في التباسات مرحلة ما بعد 2011.
ـ سيد قطب كاتب وأديب ومنظر إسلامي ثائر، مفكّر عالمي وعضو سابق في مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، ورئيس سابق لنشر الدعوة في الجماعة.. ـ تشي غيفارا ثوري ماركسي كوبي، كاتب وزعيم حرب العصابات، وقائد عسكري ورجل دولة عالمي.. ـ سيد قطب كاتب وأديب ومنظر إسلامي ثائر، مفكّر
أصبح مشهدا مألوفا لدى القوى الديمقراطية ومناضلي حقوق الإنسان أن يروا أمامهم في الشارع عند كل تظاهرة مجموعة صغيرة من الشباب ينطون شاهرين العلم الوطني في وجه الحقوقيين مردّدين النشيد الوطني، ويعرف الجميع أن حضور هؤلاء هو من أجل التشويش على النضال الحقوقي الديمقراطي،
ليس ثمة هدية يُمْكِنُ تقديمها للسّلطوية، أفضلُ من نخبةٍ سياسيةٍ مثل النخبة المغربية. في هذه الحالة تُصبح وضعية النخبة وحالتها المُتردية حٌجّةً مُضادةً للديمقراطية، ومُسوغاً مُفحماً لجدارة التنخيب التقنوقراطي. النخب السياسية الضعيفة أسوء مُدافعٍ عن الديمقراطية