رمزية العدس في الثقافة المغربية وثقافة بلدان شمال إفريقيا أنه طعام الفقراء، ولهذا تحفل به النكات والأخبار التي تربط دائما بين أكل العدس وبين الظروف المادية المزرية للأفراد والجماعات، ويبدو أن هذا الارتباط قديم جدا في شمال إفريقيا ، حيث يروي المؤرخون القدامى بأن طعام
كما هو معلوم، كان الموضوعان الرئيسيان لعلم الاجتماع السياسي في فترته التكوينية خلال النصف الأول من القرن التاسع عشر هما النتائج الاجتماعية لظهور الديمقراطية كشكل في الحكم، و الأهمية السياسية لتطور الطبقات الاجتماعية على أساس الرأسمالية الصناعية، و هو ما أطلق العنان
لحد الآن، ترفض وزارة الداخلية الكشف عن النتائج المفصلة للانتخابات الجماعية الأخيرة .
عفوا، إنها ليست نظرية المؤامرة بل هي مؤامرة وما قاله الملك محمد السادس في خطابه بالقمة الخليجية المغربية صحيح فهناك مخطط لتقسيم المغرب، وتستهدف استقراره ووحدته وشرعية وجوده في الصحراء.
تتداول وسائل الإعلام بين الفينة والأخرى أخبار بعض المواطنين الذين يعترضون موكب الملك أو يلقون إليه برسائل يُضمنونها شكاواهم وطلباتهم، ورغم ما في هذا العمل من مخاطرة قد تؤدي إلى إلحاق الأذى بهؤلاء المواطنين وتعريضهم لأشد العقوبات، إلا أن هذه السلوكات لم تنقطع، وسواء تعلق
خارج حسابات التموقع السياسي التي تحرك الأحزاب؛ وفي علاقة بالاستحقاق التشريعي المقبل الذي انطلقت سخونته مبكرا، ثمة رهان كبير يحمله اقتراع 7 أكتوبر 2016. خارج حسابات التموقع السياسي التي تحرك الأحزاب؛ وفي علاقة بالاستحقاق التشريعي المقبل الذي انطلقت سخونته مبكرا، ثمة
تروج هنا وهناك، بالأدبيات المتخصصة كما بالعديد من الكتابات الصحفية، مقولة مفادها أن أشكال النضال السياسي والنقابي، والفكري أيضا، لم تعد كما في الماضي، مقتصرة على الفضاء العام المادي، برلمانا كان أم مؤسسات منتخبة أم احتجاجات بالشارع العام. إنها لا تزال، يقول هؤلاء، في
خلال الجلسة الافتتاحية للجمع العام لإحدى الجمعيات الحقوقية المغربية، ارتفعت العديد من الأصوات الفكرية والحقوقية التي تحذر من تنامي خطاب الحقد والكراهية.. خلال الجلسة الافتتاحية للجمع العام لإحدى الجمعيات الحقوقية المغربية، ارتفعت العديد من الأصوات الفكرية
تُنتهك حقوق المغاربة في السلامة البدنية والتظاهر السلمي، وننتظر موقفين: موقف الداخلية وموقف رئيس الحكومة. نفعل ذلك ونحن نعرف جميعا الجهة صاحبة القرار، لكننا نتوزع بين من يفكر في فرضية الإحراج السياسي للحكومة ورئيسها، من طرف الدولة «العميقة»، وقد يزداد وهو يفعل
القابلية للتغيير (والتغير أيضا) تتأتى من المقدرة على ذلك، ومن الاستطاعة لإدراكه، ومن التوق إليه والتحمس لتجسيده، أيا ما تكن المعوقات والمثبطات. إنها، بهذا الشكل أو ذاك، تطلع لإدراك مبتغى ما (مبتغى التغيير في هذه الحالة)، يجند الفرد كما الجماعة بموجبه، قدراتهما على