استدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية يوم أمس الأحد السفير المغربي لإبلاغه، "رفضها القاطع" لما قالت إنه "اتهامات خطيرة" وجهها المغرب للجزائر بخصوص ترحيل لاجئين سوريين نحو التراب المغربي.
بعد 37 سنة من القطيعة، قررت المملكة المغربية والجمهورية الكوبية تطبيع علاقاتهما، وكانت العلاقات بين الدولتين قد بدأت تتحسن منذ بداية الألفية الثالثة، حيث تم عقد بعض الاجتماعات بين مسؤوليي البلدين رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين البلدين آنذاك.
قررت تنسيقية منظمات المزارعين ومربي الماشية الإسبان، وجبهة البوليساريو توحيد جهودهما لمنع المنتوجات الفلاحية المغربية القادمة من الصحراء، من الدخول إلى أسواق الاتحاد الأوروبي.
قامت السلطات المغربية بمدينة فكيك شرق المملكة، بمنع عشرات اللاجئين السوريين القادمين من الجزائر من دخول المدينة وفرضت طوقا أمنيا حولهم، فيما تكفلت الجمعيات وسكان المدينة بتقديم الطعام والأغطية لهم.