ادعى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يوم أمس أن بلاه تحترم وتتمسك بمخرجات مجلس الأمن فيما يخص قضية الصحراء، لكن في الواقع سبق للجزائر أن رفضت دعوة المجلس للمشاركة في الموائد المستديرة وإحصاء مخيمات تندوف.
على غرار ما فعلته مع إسبانيا، فرضت الجزائر عقوبات على المصالح الاقتصادية الفرنسية، بسبب دعم باريس لمغربية الصحراء.