في يوليوز 1975 تنبأت وكالة المخابرات المركزية بأن الجزائر ستساهم في بناء "القدرات التمردية" للبوليساريو في حال سيطرة المملكة على الصحراء التي كانت مستعمرة من قبل إسبانيا، وذلك بعد مرافعة للجزائر أمام محكمة العدل الدولية بلاهاي.
في مثل هذا اليوم من سنة 1991 أبرم المغرب اتفاقا لوقف إطلاق النار مع الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو)، وهو الاتفاق الذي جاء نتيجة جهود مشتركة بين كل من الحسن الثاني والشادلي بنجديد والأمم المتحدة.